باتت مفاتيح المنازل المدمرة في غزة رمزاً جديداً لرفض الفلسطينيين التهجير، إذ يحتفظ أهالي غزة الذين نزحوا، بسبب الحرب الإسرائيلية على القطاع بمفاتيح منازلهم التي هدمها الاحتلال، تعبيرا منهم عن تشبثهم بالعودة إليها، في تقليد يضرب بجذوره في تاريخ القضية الفلسطينية، ويعود إلى التهجير الذي تعرّض له
تحدثت النائبة في البرلمان الأوروبي، الأيرلندية كلير دالي، عن العدوان الإسرائيلي على غزة، محذرة من "نكبة جديدة" بحق الفلسطينيين، ومنتقدة موقف الاتحاد الأوروبي المنحاز لإسرائيل. وقالت، في خطاب أمام البرلمان: "إنها نكبة أخرى! إنها جريمة ضد الإنسانية، وليست أزمة إنسانية! الاتحاد الأوروبي لن يتخلص أبداً
شارك نحو 5 آلاف شخص في ليما عاصمة البيرو، بفعالية إحياء لذكرى نكبة فلسطين الـ75، حيث رفع المشاركون شعارات تنادي بحرية فلسطين، بينما ركب آخرون دراجات هوائية مزينة بالعلم الفلسطيني.
على أنقاضِ ما تبقّى من قريةِ لفتا، يقفُ يعقوب عودة ذو الثلاثةِ والثمانين عاماً، متأملاً بحسرةٍ البيتَ الذي شهد تفتّحَ عينيه على الحياة، وقد أصبح مهجوراً متردماً شأنُه شأنُ بقيةِ بيوتِ القريةِ القريبةِ من القدس.