نظّمت جمعيّة "ذاكرات" ندوة حول الأسرى الفلسطينيين في الفترة ما بين 1948-1949، وإشهار كتاب "أسرى بلا حراب - المعتقلون الفلسطينيون والمعتقلات الإسرائيلية الأولى 1948-1949".
استنفار أمني وتضييق واعتقال ناشطين في برلين قبيل انعقاد مؤتمر لدعم القضية الفلسطينيّة تحت عنوان "مؤتمر فلسطين.. سنحاكمكم"، الذي تُنظّمه مجموعة من الناشطين والحركات السياسيّة في ألمانيا، من ضمنهم ألمان وفلسطينيون ويهود معادون للصهيونيّة.
يعيش النازح السوري محمد حبوب مآسي مروعة بكل تفاصيلها، خلفتها الحرب. فبعد أن دمر الطيران الحربي لنظام الأسد منزله في قرية شلّخ شرقي محافظة إدلب، أصيب ابنه فيصل بشلل نصفي. ونزح محمد مع عائلته نحو مخيم "الأندلس" قرب قرية زردنا شرقي إدلب، ليواجه هناك مأساة أخرى.
باتت مفاتيح المنازل المدمرة في غزة رمزاً جديداً لرفض الفلسطينيين التهجير، إذ يحتفظ أهالي غزة الذين نزحوا، بسبب الحرب الإسرائيلية على القطاع بمفاتيح منازلهم التي هدمها الاحتلال، تعبيرا منهم عن تشبثهم بالعودة إليها، في تقليد يضرب بجذوره في تاريخ القضية الفلسطينية، ويعود إلى التهجير الذي تعرّض له
أصبح مستشفى ناصر ومحيطه في مدينة خانيونس جنوبي قطاع غزة، ملجأ لآلاف النازحين الفلسطينيين من جراء القصف الإسرائيلي المتواصل، واتخذ الفلسطينيون المقيمون في المستشفى ومحيطه بعض الاحتياطات اللازمة والمحدودة لحماية أنفسهم من الطقس البارد والممطر.