يتمتع كلٌّ من شارلي شين ووالده مارتين شين باسم يبدو "أنغلو سكسونياً"، لكن تبين أن الاسم الحقيقي لمارتين هو رامون أنتونيو جيراردو إستيفيز، فوالده كان مهاجراً إسبانياً. وتقول التقارير إن مارتين عانى في العثور على أدوار قبل أن يعتمد اسمه الجديد، وتابع شارلي حذو والده. أما شقيق شارلي، إيميليو إستيفيز،
عانت الممثلة الكورية في العثور على عمل، بعد أن أدت دور جانيت في البرنامج التلفزيوني 90210، ووجدت نفسها محددة بالأدوار النمطية، لكن نجاحها المهني بدأ بعد خضوعها لعملية جراحية لتغيير شكل جفونها وذقنها، لتبدو بمظهر أكثر قوقازية. (بور أركولتا/Getty)
أثارت المذيعة الأميركية ذات الأصول الصينية، جولي تشين، الدهشة، بتصريح أطلقته مؤخراً بأنها خضعت لعملية جراحية عندما كانت في عمر 25 سنة، لتبدو عيناها قوقازيتين، وتقول إنها فخورة بأصولها، لكن قيل لها في ذلك العمر إنها لم تكن مقبولة بما فيه الكفاية لتصبح مذيعة أخبار، والآن تعتبر إحدى الأيقونات في هذا
كانت ميرل أوبيرون ممثلة شعبية في الثلاثينيات في هوليوود، وكانت مهووسة بألا يكتشف الناس أن أمها من الهند، لذلك زعمت أنها من تسمانيا، وهي جزيرة تابعة لأستراليا، وادعت أن والدتها هي خادمتها. (Getty)
أصبحت ريتا هايورث امرأة بيضاء بين عشية وضحاها، اسمها الحقيقي مارغريتا كانسينو، ابنة راقصة فلامنكو، أرادت اقتحام هوليوود التي كانت تتسم بالكثير من العنصرية في الثلاثينيات. لكن رئيس الاستديو في ذلك الوقت قال لها إنها تبدو شاذة جداً، لذلك غيرت اسمها، واضطرت للخضوع لمجموعة واسعة من الإجراءات الطبية
يقال إن أوسكار هرنانديز هو الاسم الحقيقي لأوسكار إسحق، وغيّر اسمه، لتجنب أصوله الإسبانية، حيث اصطدم بواقع هوليوود الذي فرض عليه إما الاكتفاء بأدوار صغيرة، أو القبول بأدوار نمطية. (نوم غالي/Getty)
أصبح معلوماً، أنّ العام 2020 كان من أسوأ الأعوام، وأبرز أحداث السنة على الصعيد الإجتماعيّ، ظهور وباءٍ غير مسبوق في القرن الحادي والعشرين. ففي 11 يناير/ كانون الثاني،