(فيديو) خمس لحظات طبعت بالذاكرة قبل قمة ميلان يوفنتوس
(فيديو) خمس لحظات طبعت بالذاكرة قبل قمة ميلان يوفنتوس
يوفنتوس الأقرب للفوز في النهائي (العربي الجديد)
يحضر التاريخ دائماً قبل المباريات الكبيرة، فنهائي كأس إيطاليا يحمل في طيّاته الكثير من اللحظات الخالدة في تاريخ كرة القدم، ومضات تبقى في ذاكرة الجميع حتى يومنا هذا، وكيف إذا كان النهائي بين عملاقين كبيرين.
ميلان ويوفنتوس حكاية من الصراع المحلي والأوروبي، سيلتقيان في نهائي كأس إيطاليا على ملعب الأولمبيكو في العاصمة الإيطالية روما، ومعه نستعرض أهم 5 لحظات تاريخية قبل هذه المواجهة.
تشيفا والهدف المذهل
في يوم 9 ديسمبر/ كانون الأول من عام 2001 التقى يوفنتوس وميلان في مباراة ذهاب الدوري الإيطالي، ووصلت حينها الكرة إلى المهاجم الأوكراني أندريه شيفشينكو، والذي راوغ لاعبي السيدة العجوز بكل براعة، ومنهم إيدغار ديفيدز وماركو ليليانو، وبعدها أطلق تسديدة قوية للغاية، هزت شباك الحارس الإيطالي العملاق جانلويجي بوفون، والذي لم يتمكن من إنقاذ مرماه.
عارضة كونتي وضربات الجزاء
في موسم 2002-2003 وصل يوفنتوس وميلان إلى نهائي مسابقة دوري أبطال أوروبا، وجرى اللقاء الختامي على ملعب أولد ترافولد في مدينة مانشستر، حينها انتهى الوقت الأصلي والإضافي بنتيجة 0-0، وشهد اللقاء اصطدام الكرة بالعارضة بعد رأسية أنتونيو كونتي، لكن ركلات الجزاء حسمت الأمر 3-2، حين نفذ الأوكراني أندريه شيفشينكو الضربة الأخيرة، ليحقق الروسونيري لقبه السادس في المسابقة.
صناعة ديل بييرو
في تلك المباراة عام 2005 تلقى القائد أليساندرو ديل بييرو الكرة، وحاول التوغل داخل مناطق نادي ميلان، لكنه عرضيته ارتطمت بالمدافع، وقبل أن تهبط الكرة على الأرض، فاجأ ديل بوي الجميع، حين قفز في الهواء، ولعب أكروباتية عرضية، مرت من فوق الجميع، ليقنصها المهاجم الفرنسي ديفيد تريزيغيه مسجلاً هدفاً برأسه بمرمى الحارس البرازيلي نيسلون ديدا.
مالديني وكيليني
في سنة 2009 وبينما كانت المباراة مشتعلة للغاية بين ميلان ويوفنتوس إذ كانت النتيجة 1-1، التحم المدافع الإيطالي جورجي كليني بالبرازيلي ريكاردو كاكا وأوقعه أرضاً، لكن اللقطة لم تمرّ على سلام، حين انتفض القائد التاريخي للروسونيري، باولو مالديني، وأمسك قميص كليني من عنقه، فتدخل الحارس جانلويجي بوفون وحكم المباراة لإنهاء ذلك، فيما وقف جورجي مصدوماً مما يحصل أمامه.
مونتاري وبوفون
دائماً ما تستعيد جماهير نادي ميلان هذه اللقطة، يوم حرمهم الحكم باولو تاليفانتو من هدف مستحق في عام 2012، حينها سدد المدافع الفرنسي فيليب ميكسيس الكرة برأسه، لكن الحارس جانلويجي بوفون تصدى لها، فتدخل على وجه السرعة سولي علي مونتاري، والذي لعبها برأسه نحو المرمى، فتجاوزت الكرة الخط بكامل محيطها وبشكل واضح، لكن يد بوفون امتدت إليها وأمسكت بها، في تلك اللحظة توقع الجميع أن يحتسب الحكم الفرصة هدفاً لكنه طلب متابعة اللعب.
اقــرأ أيضاً
ميلان ويوفنتوس حكاية من الصراع المحلي والأوروبي، سيلتقيان في نهائي كأس إيطاليا على ملعب الأولمبيكو في العاصمة الإيطالية روما، ومعه نستعرض أهم 5 لحظات تاريخية قبل هذه المواجهة.
تشيفا والهدف المذهل
في يوم 9 ديسمبر/ كانون الأول من عام 2001 التقى يوفنتوس وميلان في مباراة ذهاب الدوري الإيطالي، ووصلت حينها الكرة إلى المهاجم الأوكراني أندريه شيفشينكو، والذي راوغ لاعبي السيدة العجوز بكل براعة، ومنهم إيدغار ديفيدز وماركو ليليانو، وبعدها أطلق تسديدة قوية للغاية، هزت شباك الحارس الإيطالي العملاق جانلويجي بوفون، والذي لم يتمكن من إنقاذ مرماه.
عارضة كونتي وضربات الجزاء
في موسم 2002-2003 وصل يوفنتوس وميلان إلى نهائي مسابقة دوري أبطال أوروبا، وجرى اللقاء الختامي على ملعب أولد ترافولد في مدينة مانشستر، حينها انتهى الوقت الأصلي والإضافي بنتيجة 0-0، وشهد اللقاء اصطدام الكرة بالعارضة بعد رأسية أنتونيو كونتي، لكن ركلات الجزاء حسمت الأمر 3-2، حين نفذ الأوكراني أندريه شيفشينكو الضربة الأخيرة، ليحقق الروسونيري لقبه السادس في المسابقة.
صناعة ديل بييرو
في تلك المباراة عام 2005 تلقى القائد أليساندرو ديل بييرو الكرة، وحاول التوغل داخل مناطق نادي ميلان، لكنه عرضيته ارتطمت بالمدافع، وقبل أن تهبط الكرة على الأرض، فاجأ ديل بوي الجميع، حين قفز في الهواء، ولعب أكروباتية عرضية، مرت من فوق الجميع، ليقنصها المهاجم الفرنسي ديفيد تريزيغيه مسجلاً هدفاً برأسه بمرمى الحارس البرازيلي نيسلون ديدا.
مالديني وكيليني
في سنة 2009 وبينما كانت المباراة مشتعلة للغاية بين ميلان ويوفنتوس إذ كانت النتيجة 1-1، التحم المدافع الإيطالي جورجي كليني بالبرازيلي ريكاردو كاكا وأوقعه أرضاً، لكن اللقطة لم تمرّ على سلام، حين انتفض القائد التاريخي للروسونيري، باولو مالديني، وأمسك قميص كليني من عنقه، فتدخل الحارس جانلويجي بوفون وحكم المباراة لإنهاء ذلك، فيما وقف جورجي مصدوماً مما يحصل أمامه.
مونتاري وبوفون
دائماً ما تستعيد جماهير نادي ميلان هذه اللقطة، يوم حرمهم الحكم باولو تاليفانتو من هدف مستحق في عام 2012، حينها سدد المدافع الفرنسي فيليب ميكسيس الكرة برأسه، لكن الحارس جانلويجي بوفون تصدى لها، فتدخل على وجه السرعة سولي علي مونتاري، والذي لعبها برأسه نحو المرمى، فتجاوزت الكرة الخط بكامل محيطها وبشكل واضح، لكن يد بوفون امتدت إليها وأمسكت بها، في تلك اللحظة توقع الجميع أن يحتسب الحكم الفرصة هدفاً لكنه طلب متابعة اللعب.
