بدأ الصراع على مدينة دير الزور وريفها يتجه إلى مزيد من التأزيم والتعقيد، بعد أن عبرت قوات النظام نهر الفرات، في تحدٍ جديد للتحالف الدولي، وتجاوز مباشر لخطوط حمراء أميركية.
أحيا ناشطون سوريون مساء الثلاثاء ذكرى مجزرة الجورة والقصور، في مدينة إدلب شمال غربي سورية، المجزرة التي ارتكبتها قوات النظام السوري وفي مقدمتها عناصر من قوات "الحرس الجمهوري" صباح يوم الثلاثاء 25 من شهر سبتمبر/ أيلول عام 2012 في حيي الجورة والقصور بمدينة دير الزور، شرقي البلاد، وهو اليوم الذي أطلق
جريمة مروعة تهزّ مدينة العشارة السورية، إذ قتل شاب والدته وشقيقته وابنته، في حادثة هي الأولى من نوعها في المدينة الواقعة في ريف دير الزور شرقيّ سورية، وتسيطر عليها قوات النظام والمليشيات الإيرانية.
بدأ فريق "رامكو" المتخصص في نزع الألغام، بتطهير المناطق الزراعية والسكنية من مخلفات الألغام التي زرعها تنظيم "داعش" الإرهابي في قريتي أبو فاس وعبدان في ريف دير الزور، شمال شرقي سورية.
حوادث غرق متكررة بمياه نهر الفرات، وكان آخرها وفاة 6 أشخاص من محافظتي الرقة ودير الزور شمال وشرق سورية، يعود ذلك إلى عدة أسباب، كعدم وجود ضفاف مخصصة للسباحة، ولا فرق إنقاذ متخصصة.