Skip to main content
نسخة تجريبية
مواقع أخرى:
ألعاب ومسابقات
ضفة الثالثة
The New arab
النسخة الورقية
نتائج البحث
بحث:
Publish date
And
فرز
تاريخ النشر
ذات صلة
ابحث
مباشر
نتائج البحث
بحث:
Publish date
And
فرز
تاريخ النشر
ذات صلة
ابحث
أخبار
سياسة
اقتصاد
مقالات
تحقيقات
رياضة
ثقافة
مجتمع
منوعات
مرايا
بودكاست
البث المباشر
Main navigation
أخبار
مصر
سورية
فلسطين
الخليج
العراق
عربي
دولي
أخبار عاجلة
سياسة
تقارير عربية
تقارير دولية
تحليلات
رصد
مقابلات
سيرة سياسية
ملحق فلسطين
مدونات
اقتصاد
أسواق
اقتصاد الناس
اقتصاد عربي
اقتصاد دولي
طاقة
سياحة وسفر
سيارات
مقالات
آراء
زوايا
قضايا
مواقف
كاريكاتير
تحقيقات
تحقيق
تحقيق متعدّد الوسائط
تحت المجهر
رياضة
كرة عربية
كرة عالمية
ميركاتو
رياضات أخرى
بعيدا عن الملاعب
كأس العالم 2022
كأس آسيا 2023
كأس أمم أفريقيا 2023
ثقافة
آداب وفنون
مع غزة
كتب
وقفات
نصوص
أصدقاء لغتنا
مجتمع
قضايا وناس
المرأة
طلاب وشباب
صحة
بيئة
حالة الطقس
الجريمة والعقاب
لجوء واغتراب
كوفيد-19
منوعات
حول العالم
إعلام وحريات
نجوم وفن
موسيقى
سينما ودراما
سوشيال ميديا
علوم وآثار
مرايا
فيديو
بودكاست
إنفوغراف
كوميكس
قصص تفاعلية
ألبوم الصور
ألعاب ومسابقات
بودكاست
Maraya menu
الرئيسية
فيديو
بودكاست
إنفوغراف
كوميكس
قصص تفاعلية
ألبوم الصور
ألعاب ومسابقات
Top Menu
ألعاب ومسابقات
ضفة الثالثة
The New arab
النسخة الورقية
"يسرائيل هيوم": الجيش الإسرائيلي قرر إنشاء كتيبة جديدة من الرجال في سن الإعفاء من الخدمة بسبب النقص في القوى البشرية
في الذكرى الـ27 لإعادة توحيد اليمن، واليوم الوطني للجمهورية اليمنية، يبدو البلد على أبواب التقسيم مرة أخرى، كون الدولتين اللتين اتحدتا في 22 مايو/أيار 1990، غير موجودتين على أرض الواقع، بما يجعل التقسيم، إذا ما مضى إلى الأمام، رحلة أخرى من الشتات والتمزق، في حين أن فرص بقاء اليمن الموحد بصيغة جديدة تعتمد الفيدرالية، هي الأخرى تواجه العديد من العراقيل لكنها الرؤية المدعومة حكومياً ودولياً.
بدءاً من خلافات شريكي اتفاق الوحدة (الحزب الاشتراكي اليمني وحزب المؤتمر الشعبي)، مروراً بالشرخ المفصلي الذي تعرضت له وحدة اليمن مع الحرب الأهلية، ولاحقاً سنوات الحراك المطالب بالانفصال والذي انطلق عام 2007، وحتى الثورة عام 2011 وما ارتبط معها من إرهاصات نقل السلطة وصولاً إلى انقلاب الحوثيين وحلفائهم الموالين للرئيس المخلوع علي عبدالله صالح عام 2014، ثم التدخل الخارجي والعمليات العسكرية للتحالف العربي بقيادة السعودية عام 2015، وما يزيد عن عامين من الحرب الشاملة في البلاد، كل ذلك جعل الوحدة هي الحلقة الأضعف من نواحٍ عدة، اليوم، بعد 27 عاماً على قيامها.
على أرض الواقع، بات اليمن في العام الثالث للحرب، منقسماً إلى حد كبير،
فالجنوب
الذي صار مستقلاً ذاتياً في الواقع، وبات خالياً من الوجود العسكري لقوات دولة الوحدة أو ما يحمل طابعاً "شمالياً"، اتجه نحو تأطير الواقع بحامل سياسي، مدعوم إقليمياً من الإمارات، وربما من دول أخرى لا تصرح بذلك علناً. وتمثل ذلك بإعلان "المجلس الانتقالي الجنوبي"، منذ أكثر من أسبوعين، كخطوة نحو تأسيس سلطة انفصالية في عدن، تعترف بالحكومة الشرعية قولاً، ولا تعترف بوحدة البلاد، كما تقول بياناتها.
"
بات اليمن في العام الثالث للحرب، منقسماً إلى حد كبير
"
العاصمة اليمنية صنعاء، هي الأخرى، باتت في قبضة انقلاب الحوثيين وصالح، منذ أكثر من عامين، لكنها ووفقاً لمصادر محلية لـ"العربي الجديد"، ستشهد احتفاءً روتينياً بذكرى توحيد البلاد، على الرغم من القناعة السائدة في أوساط يمنية عدة بأن خطوات الانفصال هي الأسرع، وأن صنعاء سبقت عدن، بتشكيل سلطة أمر واقع منفصلة عن الشرعية، تمثلت بتأليف ما سُمي "المجلس السياسي الأعلى"، مناصفة بين الحوثيين وحزب صالح، وصولاً إلى تأليف حكومة برئاسة عبدالعزيز بن حبتور في نوفمبر/تشرين الثاني العام الماضي. بما ساهم بإيجاد حكومتين، وإن كانت حكومة صنعاء غير معترف بها إقليمياً ودولياً.
خلال الأعوام الثلاثة الأخيرة، انهارت مؤسسات دولة الوحدة تدريجياً، بعد كل ما شابها من أزمات وإخفاقات سابقة، إذ إنه ومنذ أشهر طويلة تسيطر الحكومة على جنوب وشرق وأجزاء من وسط البلاد، فيما يسيطر الانقلابيون على أغلب مناطق الشمال. فيما القوات العسكرية والأمنية في الجنوب باتت جميعها وفقاً لمصادر مطلعة لـ"العربي الجديد"، جنوبية الانتماء والهوى، وأغلبها تأسس برعاية وإشراف الإمارات، التي تحولت إلى صاحب القرار الأول في جنوب اليمن وشرقه، باعتبارها عضواً في التحالف العربي الذي تقوده السعودية، إذ شاركت الإمارات وقوات أخرى من التحالف بعمليات عسكرية برية إلى جانب الجوية في محافظات الجنوب. كما دخلت الشرق، على هامش مواجهة مسلحي تنظيم "القاعدة"، قبل أن تدعم أخيراً خطوات تأسيس سلطة سياسية جنوبية، هي ترجمة لما صار واقعاً في حقيقة الأمر، تكرس مع انقلاب الحوثيين وحلفائهم عام 2014، ثم الحرب التي تلتها.
اقــرأ أيضاً
عقوبات أميركية على يمنيين اثنين بتهمة دعم "القاعدة"
وفي سياق التفاعل الدولي، وردود الفعل حول ما يشهده اليمن، أطلق السفير البريطاني في اليمن، سيمون شيركليف، أخيراً تصريحاً هو الأول من نوعه، على صعيد السلك الدبلوماسي للدول الكبرى، مشيراً إلى أن "انفصال الجنوب في نهاية المطاف، شأن يمني، وعليهم (أي اليمنيين) حله من خلال حوارٍ سلمي". وهو ما يحمل أكثر من تفسير منها ما مفاده أن المجتمع الدولي، أو لندن على الأقل، باتت لا ترى مانعاً من إعادة تقسيم اليمن إلى شمال وجنوب، إذا ما ارتضى اليمنيون ذلك. ولموقف
بريطانيا
أهمية كبرى، كونها مقرر الملف اليمني في مجلس الأمن الدولي.
"
تتبنّى الشرعية صيغة بتحويل البلاد من صيغة الدولة الموحدة، إلى الصيغة الاتحادية الفيدرالية
"
فقد حكمت بريطانيا جنوبي اليمن 128 عاماً انتهت في عام 1967، باستقلال الجنوب وإقامة دولة الشطر الجنوبي، والتي كانت تُعرف قبل الوحدة بـ"جمهورية اليمن الديمقراطية الشعبية"، لكن انفصاليي اليوم، لا يريدون إلا العودة إلى ما قبل 1990، بل يستدعون مسمى الدولة الذي ساد لسنوات قبل رحيل الاستعمار البريطاني، وهو "الجنوب العربي"، في محاولة للتنصل من الهوية اليمنية وليس الانفصال عن دولة الوحدة، فحسب؛ بل عن الهوية اليمنية.
وبرر نائب رئيس "المجلس الانتقالي"، هاني بن بريك، ذلك في تصريح حديث له، بالقول إن "بلاد (الجنوب العربي) لم يطلق عليها اسم يمن بالمفهوم السياسي؛ إلا مع خروج بريطانيا ولا يجب استنكار المسمى فهناك دولة عربية باسم (المغرب العربي)".
حدد
المجلس الانتقالي الجنوبي
، في البيان الصادر عن أول اجتماع عقده، في 13 من مايو/أيار الحالي، هدفه بالانفصال بوضوح، وشدد المجلس في ظل وجود رئيسه عيدروس الزبيدي ونائبه بن بريك في الرياض، على التزامه بما سماها "أهداف شعب الجنوب العربي وثورته ومقاومته الوطنية المتمثلة في استكمال التحرير وتحقيق الاستقلال وبناء الدولة الجنوبية الفيدرالية الجديدة كاملة السيادة على كامل الأراضي الجنوبية وفق حدودها المعروفة دولياً"، في إشارة إلى الحدود التي كانت سائدة قبل إعادة توحيد البلاد 1990.
اقــرأ أيضاً
"مليونية" عدن غداً: هل يولد المجلس العسكري الجنوبي؟
وإزاء التطورات الأخيرة، تباينت آراء السياسيين اليمنيين بين من يرى تقبل الانفصال كأمر واقع بعد أن وصلت البلاد إلى ما وصلت إليه، وبين من يفضل الصمت، بانتظار ما سيصير إليه الوضع، وفي السياق قال السفير اليمني السابق في سورية، عبد الوهاب طواف لـ"العربي الجديد"، إن" الوحدة منجز تاريخي تمت صياغته بأمنيات ومطالب شعبية".
"
بريطانيا: انفصال الجنوب في نهاية المطاف شأن يمني
"
وعبّر طواف المتحدر من الشمال عن تأييده لانفصال الجنوب، لافتاً إلى أنه "بعد سنوات من حالة الانقسامات والتنافس على السلطة والثروة والسيطرة بين أقطاب الشمال والجنوب وسوء إدارة البلد؛ ظهر جيل في الجنوب متشرب الكراهية على الشمال، وأن الفرصة جاءت لقيادات الجنوب (في إشارة للرئيس عبد ربه منصور هادي وفريقه) لإدارة اليمن بكامل ترابه إلا أنهم أضاعوا تلك الفرصة فتخطف اليمن المليشيات والفقر والتشرذم".
وأشار في حديثٍ لـ"العربي الجديد"، إلى أن "اليمن يُحكم بقيادات جنوبية، في حين أننا نرى مطالب جنوبية بحق تقرير المصير، لذا فالعقل والمنطق يقول إن الشمال (عليه أن) يساعد الجنوب في حق تقرير مصيره سواء بانفصال أو أقاليم؛ لأن بقاء الوضع كما هو اليوم ما هو إلا تفتيت لليمن وليس
تقسيمه
". ورأى أنه "هناك فرصة وحيدة أراها في الأفق؛ متمثلة بترك الجنوب يمضي بطريقه والشمال يتحد لإستعادة الدولة من مليشيات الحوثي بالسلم والحوار".
يُذكر أن الحكومة اليمنية الشرعية برئاسة هادي، تتبنى منذ سنوات رؤية وسطية، بين الرؤيتين، تتمثل بتحويل البلاد من صيغة الدولة الموحدة، إلى الصيغة الاتحادية الفيدرالية. وهي الرؤية التي تلقى تأييداً من العديد من الأحزاب وأغلب الشخصيات بالإضافة إلى المجتمع الدولي، لكنها ليست الأوفر حظاً بالضرورة على أرض الواقع.
اقــرأ أيضاً
المجلس الانتقالي الجنوبي في اليمن... عقبة وجودية في حضرموت
مرايا
فيديو
فصائل فلسطينية:مصلحة السجون الإسرائيلية تصعد من هجومها على الأسرى
فصائل فلسطينية:مصلحة السجون الإسرائيلية تصعد من هجومها على الأسرى
19 مايو 2020
+
الخط
-
فصائل فلسطينية:مصلحة السجون الإسرائيلية تصعد من هجومها على الأسرى