على الزجاج الذي يحمي لوحة "العذراء بمسدس"، التي رسمها فنان الشارع الإنكليزي مجهول الهوية بانكسي، في ساحة جيرولاميني، في المركز التاريخي لمدينة نابولي الإيطالية، ترك مناصرو الفلسطينيين بصمتهم.
هاجم الاحتلال الإسرائيلي عدة مناطق في مخيّم النصيرات والأحياء المحاذية له، وتعمّد قصف وسط منطقة المخيّم الجديد وأهداف في منطقة مخيم 2 في النصيرات ومنطقة بلوك 1، وهي أكثر المناطق اكتظاظاً بالنازحين، ما شكّل مفاجأة لسكّانه، بعد أن كان يشهد هدوءاً حذراً خلال الفترة التي ركز فيها الاحتلال عملياته
تتزايد أصوات اليهود، من صحافيين وكتّاب وسينمائيين وفنانين، الذين ينتقدون إسرائيل علناً، ويصفون صراحة ما ترتكبه بحق الفلسطينيين في غزة بأنه إبادة جماعية وجرائم حرب، ويطالبون بوقف فوري لإطلاق النار. فمنذ بدء العدوان على القطاع في السابع من أكتوبر/تشرين الأول، وقعوا على أكثر من رسالة مفتوحة تنتقد
بعد انسحاب جيش الاحتلال الإسرائيلي من مدينة خانيونس جنوبي قطاع غزة، يواجه الفلسطينيون النازحون صعوبة في التعرف إلى منازلهم وممتلكاتهم، نتيجة الخراب الهائل الذي لحق بالمدينة جراء الهجمات العنيفة التي دمّرت المباني والمحال التجارية والطرقات والبنية التحتية.
أعلنت عشرات المنظمات الحقوقية والأحزاب السياسية ومنظمات المجتمع المدني المصرية والعربية، وكذلك عشرات الأفراد من الشخصيات العامة من المتضامنات والمتضامنين مع الشعب الفلسطيني، رفضهم ارتفاع وتيرة العنف الجنسي في قطاع غزة والضفة وأحداث مستشفى الشفاء المخيفة، مطالبين الجهات الدولية المعنية بالتدخل الفوري