مع استمرار الحرب الإسرائيلية المدمرة على قطاع غزة، وتفاقم الأوضاع الإنسانية وتأزم الأحوال الاقتصادية، يعجز الفلسطينيون عن تأمين مستلزمات العيد وسط دمار شامل ورائحة الموت التي تفوح في الأرجاء.
بدأت إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب بالتدخّل "رسمياً" في الحريات الأكاديمية وبتعديل مناهج الجامعات الأميركية من خلال استخدام سلاح التمويل الفيدرالي. وكشف مستند رسمي أنّ جامعة كولومبيا الأميركية بمدينة نيويورك أصدرت عقوبات تأديبية، أول أمس الخميس، بحقّ طلاب شاركوا في تظاهرات "من أجل غزة" في قاعة
في مشاهد مؤلمة تروي حجم المأساة، تتكشف آثار العدوان الإسرائيلي في الضفة الغربية، حيث دُمرت المنازل، وقُطعت الطرق، وتشردت آلاف العائلات. أكبر موجة نزوح منذ عام 1967 تضرب المنطقة المحتلة، وسط تحذيرات من أزمة غذائية خانقة. تفصح شهادات السكان المتضررين، عن حجم الكارثة ومعاناتهم مع الحواجز والإغلاق، وكيف
في الجمعة الثانية من شهر رمضان، شهد المسجد الأقصى حضوراً كبيراً للمصلين، رغم القيود المشدّدة التي فرضتها السلطات الإسرائيلية، ولم تكن سهلة رحلة الوصول إلى المسجد، إذ اضطر الكثيرون إلى عبور الحواجز العسكرية والخضوع لإجراءات تفتيش معقدة. هنا مشاهد من صلاة الجمعة في الأقصى، وشهادات المصلّين حول
حلّ مهاجم نادي هلال القدس الفلسطيني، مروان الترابين (27 عاماً)، ضيفاً على "العربي الجديد"، من أجل الحديث عن أسباب مشاركته في البطولات الشعبية، والخطط التي وضعها بعد الابتعاد عن الملاعب، بسبب حرب الإبادة، التي شنتها قوات الاحتلال الإسرائيلي على المواطنين الأبرياء في قطاع غزة والضفة الغربية، منذ