Skip to main content
نسخة تجريبية
مواقع أخرى:
ألعاب ومسابقات
ضفة الثالثة
The New arab
النسخة الورقية
نتائج البحث
بحث:
Publish date
And
فرز
تاريخ النشر
ذات صلة
ابحث
مباشر
نتائج البحث
بحث:
Publish date
And
فرز
تاريخ النشر
ذات صلة
ابحث
أخبار
سياسة
اقتصاد
مقالات
تحقيقات
رياضة
ثقافة
مجتمع
منوعات
مرايا
بودكاست
البث المباشر
Main navigation
أخبار
مصر
سورية
فلسطين
الخليج
العراق
عربي
دولي
أخبار عاجلة
سياسة
تقارير عربية
تقارير دولية
تحليلات
رصد
مقابلات
سيرة سياسية
ملحق فلسطين
مدونات
اقتصاد
أسواق
اقتصاد الناس
اقتصاد عربي
اقتصاد دولي
طاقة
سياحة وسفر
سيارات
مقالات
آراء
زوايا
قضايا
مواقف
كاريكاتير
تحقيقات
تحقيق
تحقيق متعدّد الوسائط
تحت المجهر
رياضة
كرة عربية
كرة عالمية
ميركاتو
رياضات أخرى
بعيدا عن الملاعب
كأس العالم 2022
كأس آسيا 2023
كأس أمم أفريقيا 2023
ثقافة
آداب وفنون
مع غزة
كتب
وقفات
نصوص
أصدقاء لغتنا
مجتمع
قضايا وناس
المرأة
طلاب وشباب
صحة
بيئة
حالة الطقس
الجريمة والعقاب
لجوء واغتراب
كوفيد-19
منوعات
حول العالم
إعلام وحريات
نجوم وفن
موسيقى
سينما ودراما
سوشيال ميديا
علوم وآثار
مرايا
فيديو
بودكاست
إنفوغراف
كوميكس
قصص تفاعلية
ألبوم الصور
ألعاب ومسابقات
بودكاست
Maraya menu
الرئيسية
فيديو
بودكاست
إنفوغراف
كوميكس
قصص تفاعلية
ألبوم الصور
ألعاب ومسابقات
Top Menu
ألعاب ومسابقات
ضفة الثالثة
The New arab
النسخة الورقية
القيادة المركزية الأميركية: أوقفنا بصورة مؤقتة عملية التجميع للرصيف البحري العائم في محيط غزة بسبب اعتبارات حالة البحر
رغم أماني الحكومة الإيرانية أن رفع الحظر الغربي بعد توقيع الاتفاق النووي سيجعل الطريق أمام مشروعاتها وشركاتها ومصارفها مفروشاً بالورود وستتمكن بسهولة من الحصول على التمويلات الغربية وتنفيذ الصفقات، إلا أن خبراء غربيين يقولون عكس ذلك.
ويقول خبراء في الشأن الإيراني، إن سيطرة الحرس الثوري الإيراني والمرشد الأعلى، علي خامنئي، على معظم الشركات المالية والمصارف في إيران سيكون عائقاً كبيراً أمام التعامل التجاري مع طهران خلال الأعوام المقبلة.
وحسب هؤلاء الخبراء، فإن البنوك الأوروبية والعالمية التي تعرضت لغرامات ضخمة خلال الأعوام الماضية في أميركا تتخوف من التعامل مع إيران تحسباً من الوقوع في شباك الشركات والمصارف الإيراينة التي لم يرفع عنها الحظر بعد بسبب تشابك المصالح بين
المصارف الإيرانية
والشركات التابعة للحرس الثوري والمرشد الأعلى الإمام علي خامنئي الذي يملك مؤسسة "سيتاد" العملاقة.
يذكر أن حظر الأمم المتحدة والحظر الغربي والأميركي لم يرفع كلياً بعد توقيع الاتفاق النووي، لأن هناك حظراً يخص بعض الشركات والمصارف بسبب ضلوعها في الإرهاب وتصديره في دول المنطقة وآخر بسبب تمويلها برنامج الصواريخ البلاستية.
في هذا الصدد يرى الخبير الأميركي، مارك دوبويتز؛ المتخصص في الشؤون الإيرانية، في إفاداته التي أدلى بها أخيراً أمام الكونغرس، أنه يصعب إجراء صفقة تجارية أو مالية في إيران دون أن يكون الحرس الثوري أو مؤسسة "سيتاد" التابعة للمرشد الأعلى للثورة الإيراينة جزءاً منها، أو المنفذ لها خلف ستار شركات الواجهة العديدة التي يملكها الحرس الثوري.
ويقول الخبير دوبويتز في إفاداته أمام الكونغرس، أن الإمام خامنئي يسيطر على إمبراطورية مالية تقدر ثروتها بنحو 95 مليار دولار. وهي إمبراطورية واسعة تمتد من تجارة النفط والسلاح وحتى السجاد الإيراني.
وحسب تقارير وزارة الخزانة الأميركية التي وردت في إفادات دوبويتز، فإن الحرس الثوري يسيطر على مجموعة واسعة من الشركات الإيرانية ويدير مجالس إداراتها بشكل مباشر أو غير مباشر تراوح ثوراتها بين 20 إلى 30% من إجمالي الناتج المحلي للاقتصاد الإيراني الذي تقدر قيمته بنحو 600 مليار دولار،
"
الحرس الثوري يملك 20% من أسهم الشركات في بورصة طهران
"
كما تقدر وزارة الخزانة الأميركية دخل
الحرس الثوري الإيراني
من هذه النشاطات التجارية بنحو سدس الاقتصاد الإيراني، أي نحو 100 مليار دولار سنوياً.
وتشير إفادات الخبير الأميركي إلى أن الحرس الثوري يملك كذلك 20% من إجمالي أسهم الشركات المسجلة في بورصة طهران. ويقدر قيمة هذه الأسهم بنحو 16.5 مليار دولار.
ومن هذا المنطلق تجد المصارف الغربية والعالمية صعوبة في التعامل مع طهران دون الوقوع في شباك الشركات أو المصارف التي لم يرفع عنها الحظر بعد.
ويلاحظ محللون أن رفع الحظر عن إيران بعد توقيع الاتفاق النووي شمل فقط الحظر الخاص بالبرنامج النووي ولكنه لم يرفع الحظر الخاص بالشركات الضالعة في تمويل نشاطات طهران الإرهابية في المنطقة، والشركات التي تنشط في تمويل برنامج الصواريخ البلاسيتية.
وحسب الإتفاق النووي، تم رفع الحظر عن 21 مصرفاً إيرانياً من بين 23 مصرفاً تعمل في البلاد، أي أن الحظر لم يرفع عن مصرفين، هما "صادرات إيران" وصباح.
كما رفع توقيع البرنامج النووي الحظر عن 26 مؤسسة مالية، فيما توجد في إيران مئات المؤسسات المالية التي لا تزال تحت الحظر. كما أن هنالك مصارف رفعت عنها أميركا الحظر ولكنها لا تزال تحت الحظر الأوروبي وحظر الأمم المتحدة.
وكانت إيران قد اشتكت يوم السبت، وحسب رويترز، من إحجام المصارف الغربية من التعامل معها.
ونقلت وكالة أنباء الجمهورية الإسلامية عن حميد طهرانفار نائب محافظ البنك المركزي الإيراني قوله "لا تزال هناك (فوبيا الخوف من إيران) في القطاع المصرفي وهو ما نحاول التغلب عليه."
وأضاف "طلبنا من صندوق النقد الدولي مراجعة لوائحنا حتى تطمئن بنوك الدول الأخرى. وسيعلن
صندوق النقد الدولي
تقييمه في عام 2018".
ورغم رفع الحظرعن تعامل المصرف المركزي الإيراني والبنوك التجارية بشبكة "سويفت لتسوية الحسابات بالدولار"، قال أليكس ثيرسبي، الرئيس التنفيذي لمجموعة بنك أبوظبي، الأسبوع الماضي، إن البنوك لا تستطيع إبرام تعاملات مع إيران بالدولار بموجب الأوضاع الراهنة.
وحسب مراقبين " يمثل إحجام البنوك الأوروبية مشكلة سياسية واقتصادية لحكومة الرئيس حسن روحاني لأن منتقديه المحافظين في البرلمان شكوا من أن الاتفاق النووي لا يقدم لإيران المزايا المرجوة".
وفي هذا الصدد انتقد نائب وزير الخارجية مجيد تخت روانجي، أحد مفاوضي الاتفاق النووي، ما وصفه بـ"السلوك المتحفظ" من البنوك الأوروبية في استئناف التعاملات مع إيران.
وقال تخت روانجي لرجال أعمال أوروبيين في منتدى استضافته طهران أول من أمس السبت "لا توجد عراقيل قانونية أمام توسيع العلاقات الإيرانية الأوروبية".
وقال أيضاً إن البنك المركزي الإيراني ينفذ لوائح جديدة ضد غسيل الأموال وتمويل الإرهاب وذلك لتسهيل الروابط مع البنوك الأوروبية. ولكن رغم ذلك ربما يكون أمام طهران الانتظار لسنوات قبل عودة البنوك الأوروبية لطهران.
اقرأ أيضا:
إيران تسعى لزيادة التجارة مع تركيا لـ30 مليار دولار
توجه إيراني نحو خصخصة قطاع السيارات لاستغلال الانفتاح
إيران تقضي بإعدام ملياردير في قضية فساد
مرايا
فيديو
ائتلاف تونسي يطالب بتمرير مشروع قانون"يجرّم"التطبيع مع إسرائيل
ائتلاف تونسي يطالب بتمرير مشروع قانون"يجرّم"التطبيع مع إسرائيل
19 مايو 2020
+
الخط
-
طالب ائتلاف "توانسة من أجل فلسطين"، مساء السبت، بتمرير مشروع قانون إلى البرلمان التونسي، "يجرّم" التطبيع مع إسرائيل.