مع انتشار الهواتف الذكية وأجهزة الكومبيوتر بمختلف أشكالها وأحجامها في تركيا، وإقبال الشباب خصوصاً على وسائل التواصل الاجتماعي، شعر المسؤولون الأتراك بتراجع القراءة ما دفع إلى إطلاق مبادرات تحفيزية
لاستخدامهم خطاب الكراهية وتحريضهم على اللاجئين، تركيا توقف 27 شخصاً في 14 ولاية تركية، بينهم صحافيون وسياسي، حيث وجهت إليهم تهم استخدام خطاب الكراهية على مواقع التواصل، وتحريض الشعب على العداء، ونشر معلومات مضللة على العلن.
افتتح الشاب مصطفى اسماعيل، البالغ من العمر ثلاثين عاماً، مكتبته الخاصة في شارع النجفي في الجانب الأيمن من مدينة الموصل، ثاني كبرى المدن العراقية، على أمل المساهمة في إعادة إحياء هذا الشارع الثقافي. مصطفى، الشاب الذي يعاني من إعاقة منذ ولادته، لم تمنعه إعاقته من إكمال دراسته والتفوق فيها، بل جعلته
عملت العراقية ريزن أحمد، وهي فتاة كفيفة، على مبادرة لتحويل الكتب من صيغتها العادية إلى كتب مكتوبة بلغة برايل، لمساعدة أقرانها على الاستفادة من هذه الكتب. تسمع ريزن الكتب مسجلةً، ثم تُعيد كتابتها.