نفى مصدر عسكري مسؤول في اليمن، امس الثلاثاء، توقيع أي اتفاق هدنة أو حوار مع مسلحي تنظيم "القاعدة"، فيما أكدت مصادر محلية توقيع اتفاق بين القبائل والتنظيم في ميفعة بشبوة، يقضي بمغادرة المسلحين الوافدين إلى المديرية والسماح بدخول الجيش؛
تستمر القوات النظامية السورية باستخدام البراميل المتفجرة ضد مناطق سيطرة المعارضة، بما في ذلك مدينة الأتارب بريف حلب، التي قتل فيها 30 مدنياً على الأقل، في حين أعلنت فصائل المعارضة السيطرة على تل الجابية بريف درعا.
شهدت مدينة حلب عودة ضخ المياه إليها بعد يومين على انقطاعها بشكل كامل، في وقت نصحت مجالس المحافظات، "الائتلاف"، بالاستقالة في حال عدم قدرته القيام بواجباته العسكرية، بينما تم تبادل الأسرى في دير الزور، بين تنظيم "داعش" و"جبهة النصرة ".
ضريح سليمان شاه، جد الأتراك، القائم على الأراضي السوريّة، وتحت رعاية تركيّة، يتحوّل إلى عامل صدامي بين "داعش" والدولة التركية. الأوّل يعتبر أن من حقه تدمير المقامات، ووزير الخارجية التركي يهدد برد حاسم في حالة التعرض للضريح.
تنتهي ظهراليوم السبت، مهلة الأيام الخمسة، التي حدّدها زعيم "جبهة النصرة"، أبو محمد الجولاني، لتنظيم "الدولة الإسلامية في العراق والشام" (داعش)، بزعامة أبي بكر البغدادي، كي يغادر مقاتلو الأخير، من الأجانب، الأراضي السوريّة في حال رفض قبول الاحتكام الى
حقق الجيش الحر بعض التقدم الميداني في ريف حلب على حساب تنظيم الدولة الإسلامية في العراق والشام "داعش"، في وقتٍ أكد فيه الصليب الأحمر الدولي أن الهدنة التي تم التوصل إليها في حمص لم تحسن الأوضاع الانسانية.
استمرّ القصف الجوي والمدفعي، في اليوم الثالث على معركة يبرود، وكذلك محاولات الاقتحام على مختلف الجبهات، من دون إحداث اختراق جدي. في موازاة ذلك، تستمرّ حملة "الجيش الحر" والكتائب الإسلاميّة ضد "داعش"، وسط الإعلان عن تكتل عسكري معارض جديد