شبه النجم الفرنسي السابق، نيكولاس أنيلكا، المغاربة بالبرازيليين، خلال تصريحه لمختلف وسائل الإعلام المغربية، قائلاً إنهم يملكون نفس نسبة العشق لكرة القدم بالإضافة إلى نفس مهارات اللعب.
أعلنت القائمة النهائية لكأس الأمم الأوروبية (يورو 2004)، حينما كان عمر رونالدو 18 عاماً، حيث أصبح حينها سادس أصغر لاعب في تاريخ البطولة. لم يشارك كريستيانو في التشكيل الأساسي للمباراة الأولى أمام اليونان. تأخرت البرتغال بهدف نظيف أمام الدفاع
إذا كان رونالدو قادرا على فعل هذا في نصف ساعة فما الذي سيمكنه فعله في مباراة كاملة؟ سنفوز بالدوري مجدداً وبدوري الأبطال أيضاً.. هذا هو منطق المشجع التقليدي الذي طبقته الجماهير على البرتغالي.
في يونيو 2003 قال كريستيانو رونالدو هذا التصريح، بعد بطولة تولون تحت 20 عاماً، والذي كان أهم نجومها بخصوص اهتمام عدة أندية بضمه "أنا سعيد بهذا الأمر. حلمي هو اللعب في إسبانيا أو إنكلترا. هناك يوجد أفضل دوريين في العالم".
تتواصل تعاقدات الأندية الأوروبية في سوق الانتقالات الصيفية الذي طالما شهد مفاجآت مدوية في انتقالات اللاعبين بين الأندية. ويشهد تاريخ الانتقالات العديد من التعاقدات التي شكلت مفاجآت كبيرة للغاية للمتابعين.
لا تتخوّف واشنطن من الانقسام الأميركي حول خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي بين مواقف حيادية وأخرى سعيدة باعتبار أن تفكّك الاتحاد يخدم الاستراتيجية الأميركية، بل من تشقّق وحدة حلف الشمال الأطلسي، وانتقال عدوى الانفصال إلى ولاياتها، والتي بدأت في
لو سألت أحد أولئك الفلسطينيين الذين جدّدوا رحلة لجوئهم، أخيراً، إلى دول أوروبا، هرباً من جحيم المشرق: ما هو أول ما تنوي القيام به بعد حصولك على جواز سفر؟ سيجيبك كثيرون منهم: رحلة سياحية إلى قريتي في فلسطين.
كشفت تقارير إخبارية اليوم نشرت في صحيفة الديلي ميل البريطانية، أن الملاكم أمير خان، أنفق هو وزوجته ما يقارب 100 ألف جنيه إسترليني فقط على حفلة لابنته لامايساه، بمناسبة عيد ميلادها الثاني.
كلف الاتحاد الأوروبي لكرة القدم (ويفا) الحكم الإنجليزي كلاتينبرغ، بإدارة مباراة نهائي دوري الأبطال والتي تجمع الليلة بمدينة ميلانو الإيطالية بملعب سان سيرو، قطبي الكرة الإسبانية والجارين المدريديين الريال وأتلتيكو.
تبدو الرغبة شديدة عند الممثل والكاتب الدنماركي حسن برايسلر لتحويل رواية "آيات شيطانية" للكاتب البريطاني من أصول هندية سلمان رشدي إلى قطعة مسرحية على خشبة "المسرح الملكي" في كوبنهاغن، غير أن إدارة المسرح رفضت مشروعه ليبدأ نقاش حول ما جرى.