دان البيان الختامي للقمة العربية الإسلامية في الرياض "العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة وجرائم الحرب والمجازر الهمجية الوحشية واللاإنسانية التي ترتكبها حكومة الاحتلال الاستعماري". إليكم النص الكامل للبيان الختامي للقمة العربية الإسلامية في الرياض.
الاحتجاجات التي تصاعدت في مصر، في أعقاب عملية طوفان الأقصى وما تلاها من جرائم صهيونية ضدّ غزّة، تعد في المقام الأول دفقة دماءٍ في شرايين السياسة المسدودة في مصر، وعودة مظاهر الحياة السياسية للشارع المصري، بعد تغييبٍ استمر لسنواتٍ
في زاوية "إصدارات.. نظرة أولى" نقف على آخر ما تصدره أبرز دُور النشر والجامعات ومراكز الدراسات في العالم العربي وبعض اللغات الأجنبية، ضمن مجالات متعدّدة تتنوّع بين الفكر والأدب والتاريخ، ومنفتحة على جميع الأجناس، سواء الصادرة بالعربية أو المُترجمة.
يسود الهدوء الحذر منذ ساعات صباح اليوم الثلاثاء القرى الحدودية جنوبيّ لبنان، وسط تحليق متواصل للطيران الإسرائيلي في الأجواء الجنوبية، وذلك بعد ليل شهد استمرار المناوشات النارية بين حزب الله وجيش الاحتلال.
أثار القصف العسكري المتبادل بين إسرائيل و"حزب الله"، مخاوف من التداعيات السلبية على اقتصاد لبنان المتأزم، وخاصة على السياحة والتجارة وتحويلات العاملين في الخارج، وقد دفعت التوترات الأمنية كثيرا من سكان قرى الجنوب إلى النزوح للعاصمة بيروت.
لليوم الرابع، تبقى العين على الحدود اللبنانية الجنوبية مع فلسطين، وسط تساؤلات بشأن ما إذا كانت الجبهة ستتوسع ومعها رقعة المواجهات بين "حزب الله" والاحتلال الإسرائيلي، أم ستبقى في وضعية الفعل وردّ الفعل المتقطّع.
في المناطق المحاذية للحدود الجنوبية اللبنانية مع فلسطين المحتلة وتلك التي على مقربة من النقاط التي تعرّضت للقصف الإسرائيلي، جال "العربي الجديد"، والشوارع شبه خالية من السيارات، إذ تسير عليها آليات الجيش اللبناني وقوات الأمم المتحدة المؤقتة في لبنان.
تتجه الأنظار، اليوم الثلاثاء، إلى الحدود اللبنانية الجنوبية مع فلسطين المحتلة، بعد تطورات سُجِّلت أمس الاثنين، مع توسّع رقعة القصف الإسرائيلي على بلداتٍ جنوبية، وردّ "حزب الله" في ساعات المساء بعد إعلانه عن مقتل 3 من عناصره جراء ضربات إسرائيلية.
تشهد الساحة اللبنانية، اليوم الاثنين، "استنفاراً" أمنياً على الحدود الجنوبية مع فلسطين المحتلة، حيث يواصل الجيش اللبناني و"قوات الأمم المتحدة المؤقتة في لبنان" (اليونيفيل) الدوريات المكثفة، تحسباً لأي تطور أمني بين حزب الله والاحتلال الإسرائيلي.
يبدأ العام الدراسي في لبنان مع طرح أسئلة عدة تشمل الأهل والمعلمين وتلاميذ القطاعين الخاص والعام والوزارة والمدارس، وأيضاً اللاجئين الفلسطينيين والسوريين الذين يحصدون ثمار طردهم من بلادهم