ناشد أعضاء برلمان الأطفال في اليمن، الأمين العام للأمم المتحدة بان كي مون، ومنظمة الأمم المتحدة للطفولة (اليونيسف)، ومنظمة رعاية الأطفال، والحركة العالمية للدفاع عن الأطفال، والمنظمات الدولية المهتمة بحقوق الأطفال في العالم، بحمايتهم من القتل.
أشار تقرير جديد لمكتب الأمم المتحدة إلى زيادة عدد النازحين اليمنيين من مناطق الصراع الى أخرى حول البلاد، بمقدار 200 ألف شخص خلال الأسابيع الماضية، ليبلغ إجمالي عدد النازحين 1.4 مليون شخص.
مع استمرار المواجهات المسلحة والقصف على المعسكرات ومخازن السلاح وتوسّع رقعتها، تتزايد مخاطر انتشار مخلفات الحرب والذخائر غير المنفجرة في أنحاء اليمن، باستثناء المحافظات التي لا تطاولها الحرب.
عاد ثمانية عشر طفلاً إلى عائلاتهم في جنوب السودان، برعاية أممية من مخيم كان يحميهم من طرفي الصراع في البلاد، حيث يُختطف الأطفال ويجندون في الصراع المحتدم بين قوات موالية للرئيس سالفا كير، ونائبه السابق ريك مشار.
قبل سنوات قليلة، كان لأطفال سورية مستقبل وكان أهاليهم يخشون عليهم من الشارع. اليوم تغيّر كلّ شيء. وأعلنت منظمة الأمم المتحدة للطفولة "يونيسف" أن ثمّة 2.7 مليون طفل خارج المدارس، وقد انتقلوا إلى الشارع.
القول، إن عمالة الأطفال السوريين قد تحوّلت إلى ظاهرة في سورية ودول اللجوء، ليس أمراً مبالغاً فيه. الفقر يدفع أطفالاً كثيرين إلى العمل في سن مبكّرة، ليكونوا عرضة لمشاكل صحية ونفسية، وللأمية لاحقاً، هم الذين اضطروا إلى ترك الدراسة
أشارت أحدث بيانات صادرة عن منظمة الصحة العالمية ومنظمة "يونيسف" إلى تضاعف عدد البلدان التي بلغت نسبة تحصين الأطفال فيها بالتطعيمات الروتينية المنقذة للحياة، مع المحافظة على معدل التحصين، 90 في المائة، منذ عام 2000.
رفعت الحروب والأزمات الاقتصادية من أعداد المتسولين في الدول العربية، وأصبحت الظاهرة عابرة للحدود. مقابل ذلك، احترفت مجموعة من المنظمات "التسول الراقي"، حيث أصبحت تطل عبر إعلانات من الشاشات الصغيرة، لجمع التبرعات والصدقات، دون أن تكشف مصير الأموال