أعلنت حكومة حركة "طالبان" الأفغانية مقتل أكثر من 2000 شخص وجرح أكثر من 2000 شخص، في زلزال بقوة 6.4 درجات على مقياس ريختر ضرب ولاية هرات (غرب) ليل السبت _ الأحد، وأعقبته 8 هزات ارتدادية.
الحذر لا ينجي من القدر، لكن الاستعداد لأي مصيبة أو خطر متوقع يخفف من آثاره ويفقده عامل المفاجأة على الأقل. هذا ما تفعله سلطات تركيا حالياً عبر تدريب السكان لتخفيف آثار أي زلزال
أعلنت السلطات الإيرانية أن زلزالا بقوة 5.7 في مقياس ريختر ضرب اليوم الاثنين، منطقة "مسجد سليمان" في محافظة خوزستان الغنية بالنفط جنوب غربي إيران، كما ذكر معهد الكويت للأبحاث العلمية أن السكان شعروا بهزة خفيفة ترافقت مع الزلزال في إيران.
أطلق المركز الوطني للجيوفيزياء في لبنان، اليوم الخميس، تطبيق الهواتف الذكية الخاص بالهزات الأرضية Lebquake، والذي يوفر للمواطنين إشعارات سريعة ومعلومات علمية دقيقة حول شدة الهزة وقوتها وزمن ومكان حدوثها، وبعدها عن أقرب مدينة رئيسية.
من غير الممكن، ولا من الصواب أيضاً، التمسك على طول الخط بالرأي القائل إن رئيس الحكومة الإسرائيلية، بنيامين نتنياهو، كذّاب بالفطرة، وإن تلميحاته المتكرّرة عن حربٍ وشيكة، مجرّد كلام فارغ، الغاية منها البقاء في الحكم.
عند الساعة الثامنة وسبع دقائق من مساء الأحد الماضي، اهتزّت محافظة كرمانشاه، غربيّ إيران، لا سيّما مناطقها القريبة من الشريط الحدودي مع العراق، بعدما كان أهلها قد اختبروا هزّات عدّة منذ ضربها زلزال عنيف قبل عام واحد، في نوفمبر 2017.
تسببت الهزات الأرضية التي ضربت عددا من مدن العراق، في الساعات القليلة الماضية، في هلع وخوف وخسائر في الأرواح والأموال تركّز أغلبها في منطقة إيلام الحدودية مع إيران القريبة من مركز الزلزال.