على الرغم من تجاوز الولايات المتحدة لأزمة سقف الدين، أبقت وكالة فيتش للتصنيف الائتماني الاقتصاد الأكبر في العالم تحت المراقبة السلبية، محذرةً من خفض تصنيف ديونه، على خلفية تفاقم الاستقطاب وسياسة حافة الهوية المتكررة التي ينتهجها صناع القرار في واشنطن