"آخرة خدمة العسكر علقة.. هذا جزاء سنمار.. خليه يعرف الفرق بين الحكم المدني والعسكري"، هذه بعض من ردود فعل النشطاء على مواقع التواصل الاجتماعي، بعدما أعلن حزب المصريين الأحرار، عن فصل الملياردير المصري، نجيب ساويرس، نهائياً، من الحزب.
يبدو التقارب بين "دعم مصر" وحزب المصريين الأحرار واضحاً في سياق انتخابات المحليات، على الرغم من الضجيج داخل حزب الوطنيين الأحرار بين القيادة الحالية ورجل الأعمال، نجيب ساويرس.
قال مؤسس حزب "المصريين الأحرار"، نجيب ساويرس، إنه لم يسع يوماً للتدخل في شؤون الحزب، إلا بإبداء الرأي في بعض المواقف التي وجدها "خاطئة"، ومن بينها "الإصرار على اختيار ضابط الشرطة السابق، علاء عابد، رئيساً للهيئة البرلمانية للحزب
استبق حزب "المصريين الأحرار"، المؤتمر الصحافي لمؤسس الحزب، الملياردير نجيب ساويرس، غداً، الذي يهدف لكشف بعض الكواليس والأسرار المتعلقة بالانقلاب على مجلس أمناء الحزب، وأصدر بياناً رسمياً أعلن فيه تقدمه ببلاغ للنائب العام، يتهم فيه الأخير بإثارة
حذّرت الهيئة البرلمانية لحزب "المصريين الأحرار"، برئاسة النائب علاء عابد، مؤسس الحزب، الملياردير نجيب ساويرس، من ممارسة ما وصفته بـ"اللعب بالنار مع الوطن"، مؤكدة أن "صبر قيادات وأعضاء الحزب على ساويرس، ومجموعته، قد نفد، لأن ممارساته تجاوزت الخطوط
لجأ رجل الأعمال المصري ومؤسس حزب "المصريين الأحرار"، نجيب ساويرس، إلى التصعيد ضد معسكر رئيس الحزب، عصام خليل، بعد إطاحة الأخير بمجلس أمناء الحزب، الذي يضم ساويرس.
في حين احتلت عائلة ساويرس المصرية قائمة أغنى أثرياء أفريقيا بثروة وصلت إلى 11.2 مليار دولار، تقول الإحصائيات إن 11.8 مليون مواطن فقير في مصر، ينفقون 5.3 مليارات دولار سنوياً، للحصول على حاجياتهم الأساسية