حمل الأربعاء الماضي تطوراً عسكرياً مع قصف الاحتلال الإسرائيلي محور فيلادلفيا على الحدود بين مصر وقطاع غزة، مما طرح تساؤلات حول استئذان إسرائيل مصر قبل القصف.
بعد الرد الإسرائيلي الدموي، وسقوط آلاف الشهداء الفلسطينيين، تبدت معالم موقف أنقرة العامّ في رفض الخيار العسكري، والمطالبة بهدنةٍ إنسانيةٍ لإدخال المساعدات، ثم وقف إطلاق النار نهائياً، ورفع وتيرة التواصل مع الدول العربية والإسلامية والعواصم المعنية
كشف موقع "صوت العاصمة" نقلاً عن مصدر عامل في وزارة النقل لدى حكومة النظام السوري، اليوم الجمعة، أنّ إدارة مطار دمشق الدولي لم تتمكن من صيانته واستئناف تشغيله نتيجة لصعوبات لوجستية وتقنية.
أصبحت مدينة "إيلات"، أو "أم الرشراش" بحسب تسميتها الأصلية قبل الاحتلال، تحت الأضواء منذ عملية "طوفان الأقصى" وما يتبعه من عدوان إسرائيلي وحشي على أهالي قطاع غزة لا يزال مستمراً بانتظار الهدنة المعلن عنها أن تدخل حيز التنفيذ.
قال الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي، مساء اليوم الخميس، إن "بلاده قدمت ما بين 75% و80% من المساعدات الإنسانية المقدمة لقطاع غزة، على الرغم من الظروف الصعبة التي تمر بها"، مشيراً إلى "مصر لم تغلق معبر رفح الحدودي مع القطاع أبداً، ولكنه قصف أربع مرات"
ما زالت تلال من المساعدات الإغاثية محتجزة عند معبر رفح الحدودي بين مصر وغزة، ويأتي ذلك رغم قرار مجلس الأمن، الداعي إلى هدن مؤقتة أحد أهدافها إدخال الغذاء والدواء والوقود للقطاع المحاصر منذ نحو 6 أسابيع. واستقبل مطار العريش مساعدات من 30 دولة عربية.
شهدت صالة الوصول بمطار القاهرة، فجر الأحد، مشاجرة بين إمام عاشور لاعب النادي الأهلي وأحد المشجعين، لدى عودة بعثة فريقه من الغردقة، بعد التعادل أمام الجونة 1-1 بلقاء جاء في مسابقة الدوري المصري لكرة القدم.
عقد أمير دولة قطر تميم بن حمد آل ثاني والرئيس المصري عبد الفتاح السيسي لقاء في القاهرة، بحثا خلاله الجهود المشتركة لوقف العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة، وإدخال المساعدات الإنسانية العاجلة.