أعلنت قيادة الجيش العراقي، اليوم الخميس، مقتل ثلاثة عناصر من تنظيم "داعش" الإرهابي، أحدهم يرتدي حزاماً ناسفاً، في بلدة هيت بمحافظة الأنبار غربي العراق.
تنتشر الجماعات الكردية الإيرانية في إقليم كردستان، شمالي العراق، بصورة واسعة، وبعضها لم يعد يحمل السلاح. لكنها كانت هدفاً لهجمات إيرانية واسعة النطاق أخيراً، بعد اتهام طهران لها بالتسبب في الاحتجاجات الأخيرة في إيران.
أفرزت اشتباكات طرابلس، السبت الماضي، تعزيز قبضة رئيس حكومة الوحدة عبد الحميد الدبيبة في العاصمة، فيما لا يزال منافسه المكلف من البرلمان فتحي باشاغا مدعوماً من حزام الزاوية والزنتان وبعض مصراتة.
يصعّد تنظيم "داعش" من وتيرة هجماته في العراق أخيراً، بالتزامن مع الأزمة السياسية التي تمر بها البلاد، فيما لا تزال الحدود مع سورية عرضة لعمليات تسلل، بسبب الفساد وغياب التعاون من قبل النظام السوري و"قسد".
أثار استخدام الفصائل المسلحة الحليفة لطهران في العراق، الطائرات المسيّرة المفخخة أخيراً في استهدافها لقواعد أميركية، القلق من تطور هذا الأسلوب من الهجمات، واستخدامه ليس فقط داخل العراق، إنما أيضاً لاستهداف دول مجاورة على رأسها السعودية.
لا يزال الشارع الثالث بمنطقة الموصل الجديدة، في الموصل العراقية، يلملم أحزانه التي خلّفتها مجزرة مارس 2017، والتي قضت فيها عائلات بأكملها بقصف بـ"الخطأ" للتحالف الدولي، أو بقصف "أكبر من الهدف" في إطار العمليات ضد "داعش".
تكشف المعطيات عن تلقي الرئيس الشيشاني رمضان قاديروف دعماً قوياً من الكرملين من أجل تصفية خصومه من المعارضين في المنفى، وذلك في إطار خطة روسية أوسع لتصفية جميع المعارضين الروس على أراضٍ أوروبية.