أطلقت عُمان بين 2013 و2020 "مشروع رؤية مستقبلية لعام 2040"، وكانت نتاج مشاركة فعاليات عديدة، وبقيادة السلطان الجديد الحالي، هيثم بن طارق. تتضمن الرؤية جوانب عديدة، وتشمل تقريباً كل قطاعات الحياة، ما ممكنات نجاحها اليوم؟
قضايا
عمار ديوب
24 يناير 2020
نبيل البكيري
كاتب وباحث يمني مهتم بقضايا الفكر والفلسفة والاجتماع والتاريخ والسياسة.
انتهجت سلطنة عمان المدرسة الواقعية في سياساتها، والتي تمثلت بمواقفها السياسية حول أزماتٍ عديدة عاشتها المنطقة، بدءا من اتفاقية كامب ديفيد ثم مقاطعة الدول العربية مصر الدول العربية في العام 1979، وليس انتهاءً بالحرب العراقية الإيرانية، فهل تستمر بنفس
انطلق البث التجريبي لقناة "المهرية" اليمنية على قمر "نايلسات"، من مدينة إسطنبول التركية، لتكون بذلك ثالث قناة يمنية تبثّ من تركيا، إذ سبقتها قناتا "بلقيس"، و"يمن شباب".
أدّت التحولات العسكرية والسياسية على الأرض اليمنية، وعلى رأسها الخلاف بين الحكومة اليمنية و"المجلس الانتقالي الجنوبي" الانفصالي، المدعوم من الإمارات، إلى إعادة فتح موضوع تعديل خارطة الأقاليم، التي كان قد اتفق في 2014 على أن تتألف من ستة.
يبدو أن عجلة الجهود السياسية السعودية في الملف اليمني، قد تحركت، وهذه المرة، من بوابة سلطنة عُمان، الجار الشرقي لليمن، والوسيط المعروف منذ تصاعد الحرب في العام 2019، بين المجتمع الدولي وجماعة "أنصار الله" (الحوثيين).
استبق الرئيس اليمني عبد ربه منصور هادي التوقيع على اتفاق الرياض بعقد اجتماع مع أطراف جنوبية غير مشاركة في الاتفاق، الذي سيحضر عملية توقيعه في الرياض اليوم ولي عهد أبوظبي.
أفادت وزارة الصحة والسكان في الحكومة اليمنية المعترف بها دولياً، بأنها أجرت الاستعدادات اللازمة لمواجهة الأضرار المحتملة للإعصار المداري "كيار"، والذي من المتوقع أن يضرب السواحل الجنوبية والشرقية للبلاد خلال الأيام المقبلة.
وثّقت نقابة الصحافيين اليمنيين خمسا وعشرين حالة انتهاك طاولت الحريات الإعلامية في اليمن، في الفترة من يوليو/تموز إلى سبتمبر/أيلول الماضيين، في مؤشر يوضح استمرار حالة الحرب والعداء ضد الصحافة والصحافيين من قبل الأطراف كافة في البلاد.
الصورة الأبرز للتنافس على أرض الواقع في اليمن تبدو "إماراتية – سعودية"؛ إذ لم يعد للسلطة الشرعية من وجود خالص الولاء، عدا محافظة شبوة، أما المجلس الانتقالي الجنوبي، فيدور مع الإمارات حيث تدور، ويقف حيثما تقف.