لم يتوصل، الأربعاء، مجلس الأمن الفدرالي الألماني، وهو هيئة استشارية تترأسها المستشارة أنجيلا ميركل، لإيجاد مخرج يرضي الجميع حول قرار رفع حظر تصدير الأسلحة لبلدان تشارك بالنزاعات، لتصلب مواقف أطراف الائتلاف الحكومي، رغم أن مهلة تمديد الحظر تنتهي الشهر
شهدت مبيعات الأسلحة انخفاضاً بمختلف مناطق العالم باستثناء الشرق الأوسط، بحسب تقرير لمعهد استوكهولم لأبحاث السلام. وفيما يتبين أن السعودية تتصدر قائمة الدول الأكثر إنفاقاً على التسلح، يرتبط هذا الأمر بحربها في اليمن وتحويلها الصفقات العسكرية لأداة
تقارير دولية
مباشر
التحديثات الحية
ابتسام عازم
11 مارس 2019
ياسر أبو هلالة
كاتب وصحفي، عمل مديرا عاما لقناة الجزيرة (2014-2018)، ومراسلا. وصانع أفلام، وكاتبا في صحف الرأي والغد والحياة.
بدت القمة العربية الأوروبية كحفلة سفاري، فالحاضرون يستمتعون بمشاهدة الحيوانات الضارية تفتك بغيرها. والقمة وصمة عار لأوروبا، ومن حضر بحجة حماية أوروبا يعلم أن هذه الأنظمة هي التي قذفت ملايين اللاجئين إليها، ينتظرها المزيد، هربا من القتل والفقر
يعتزم الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون والمستشارة الألمانية أنجيلا ميركل الوقوف صفاً واحداً، اليوم الأحد، في برلين بوجه الرئيس الأميركي دونالد ترامب وتصاعد الشعبوية، رغم وجود خلافات مستمرة في وجهات النظر بينهما حول مسائل جوهرية.
أجرى الرئيس الأميركي دونالد ترامب، مناقشات مع نظيره التركي رجب طيب أردوغان، بشأن خيارات الرد على مقتل الصحافي السعودي جمال خاشقجي، بحسب ما ذكر مسؤول في البيت الأبيض، اليوم الأحد.
في مقال مطول كشف الصحافيان إيدوي بلونيل وتوماس كانتالوب في موقع "ميديا بارت"، الإخباري الفرنسي، عن أسرار العلاقات "التاريخية" بين فرنسا والمملكة العربية السعودية، ويفضحان فيه ما يَعتبرانه سقوطاً فرنسياً صاعقاً أمام الإملاءات السعودية، التي تقترب من
انتقدت صحيفة "ذا غارديان" البريطانية، العملية العسكرية التي يشنّها التحالف بقيادة السعودية والإمارات، على مدينة الحديدة غربي اليمن، معتبرة أنّ المملكة تسعى من خلال العملية لاستعادة هيبة قادتها، لا سيما ولي العهد محمد بن سلمان.
مع اقتراب 12 مايو/ أيار موعد إعلان دونالد ترامب موقفه من الاتفاق النووي، يتصاعد الحراك الأوروبي في محاولة أخيرة لإنقاذ الاتفاق ودفع الرئيس الأميركي للالتزام به، فيما كانت إيران ترفع نبرة تهديداتها
صعدت بورصة قطر في ختام تداولات اليوم مدعومة بأرباح قوية للبنوك، وواصل المستثمرون الأجانب دعم البورصة لتنهي تعاملات اليوم قرب مستوى 9 آلاف نقطة، متجاهلة مبيعات المستثمرين المحليين والخليجيين. وفي السعودية، ارتفعت البورصة بفعل تفاؤل بشأن تدفقات أموال.