يشكّل المحافظون في تركيا كتلة وازنة منذ عقود، بنى الرئيس رجب طيب أردوغان وحزبه شعبية كبيرة داخلها. فيما تحاول القوى العلمانية المعارضة التقرب منها للفوز بالانتخابات، لاسيما مع تململ البعض من فترة حكم أردوغان الطويلة والاقتصاد المتردي.
يفرض قانون الانتخابات في تركيا، على الأحزاب التكتل ضمن تحالفات بهدف الوصول إلى البرلمان ورفع فرص المرشحين للرئاسة، وهو ما أنتج تشكيل 5 تحالفات لخوض الاستحقاق الحالي، على الرغم من التناقضات بين بعض الأحزاب داخل التحالف الواحد.
تمثل تجارب شبيهة بحكومات الظل لدى بعض أحزاب الجزائر تطوراً لافتاً في عمل هذه الأحزاب لجهة خروجها من نسق سردية النقد والخطاب الشعبي، وانتقالاً مهماً نحو الالتفات لقضايا الاقتصاد والتنمية وأخرى ظلّت لعقود متأخرة على لائحة الخطاب والعمل الحزبي.
قد يستغرق الأمر عقوداً قبل أن يفقد الدولار تاجه، لكن الأسواق لديها صفقات يجب القيام بها في هذه الأثناء. من المتوقع، وفق وكالة "بلومبيرغ"، أن تستفيد عملات الأسواق الناشئة من التراجع التدريجي لهيمنة الدولار.
الصدام الحالي والمؤجّل بين السلطة في تونس والاتحاد العام التونسي للشغل هو معركة بين سلطة سياسية تحاول استرجاع دورها التسلطي القائم على الاستفراد بالحكم واحتكاره للموالين لها ومنظمة نقابية هي مثال للمجتمع المدني التونسي وإحدى قواه الرئيسية.
لا نجد في تاريخ مجتمع الاستخبارات الأميركي حالة كحالة جاك تيكسيرا، الطيار ذي الرتبة الدنيا في الحرس الوطني الأميركي، البالغ من العمر 21 عاماً، والمنحدر من ولاية ماساتشوستس، ومن أسرة أميركية ذات تاريخ طويل من الخدمة في الجيش.
في مشهد لافت غابت الأحزاب السياسية في الجزائر عن المناقشات التي تجرى خلف أبواب البرلمان، أخيراً، على الرغم من أنها تبحث حزمة قوانين حيوية وحساسة بالنسبة للمسائل السياسية والاقتصادية، والتي كانت تستدعي نقاشات سياسية بشأنها.
تعمل شركة النفط السعودية العملاقة، أرامكو، على ضخ استثمارات ضخمة لإنتاج وقود حيوي من الطحالب، بصفته أحد الحلول لمواجهة أزمة التغير المناخي، وتعكف على إجراء أبحاث مكثفة حول إمكانات هذا النوع من الوقود، بعدما نجحت في إنتاج أول دفعة خام حيوي من الطحالب
يسجّل في رصيد المشروع الصهيوني ما يفتقده العالم العربي، ويتمثل ذلك في وجود ثقافة سياسية حية، وبنية قانونية صلبة، تسمح بوجود معارضة إسرائيلية حقيقية ومجتمع مدني نابض، لهما حقوق مضمونة وحماية من بطش السلطة وتغولها.
أعلنت "حركة مجتمع السلم"، كبرى الأحزاب الاسلامية والمعارضة في الجزائر، اليوم الثلاثاء أنها غير مستعدة للمشاركة في الحكومة في الوقت الحالي، بحكم الظروف السياسية الراهنة.