أعلنت قيادة العمليات العراقية المشتركة، اليوم الأربعاء، تنفيذ سلاح الجو ضربات على كهوف ومضافات تؤوي عناصر من تنظيم "داعش"، في مناطق وعرة بمحافظة صلاح الدين شمالي البلاد، مؤكدة مقتل أفراد من التنظيم.
لم تبد الجزائر حتى الآن نيّة في القيام بمبادرة وساطة، أو خطوات للمساعدة في حل الأزمة في النيجر، وهو ما يأتي، بحسب بعض التقديرات السياسية، في إطار رغبة الجزائر منح "إيكواس" الوقت الكافي لاستنفاد مبادرتها للحوار مع الانقلابيين
أدى هجوم بواسطة عبوة ناسفة، ظهر اليوم الخميس، إلى إصابة عدد من عناصر الجيش العراقي، في بلدة داقوق جنوبي محافظة كركوك، شمالي العراق، وذلك رغم حالة من الاستقرار الأمني بعد التراجع الكبير لخطر "داعش"
أثارت مقاطع مصورة في العاصمة العراقية بغداد، لنصب دفاعات جوية وأسلحة مضادة للطائرات، جدلاً واسعاً في البلاد، مع تداول العديد من الشائعات التي دفعت المواطنين إلى التعبير عن مخاوفهم، لا سيما وأن مضادات الطائرات وُضعت على أسطح مبانٍ عامة، وأخرى حكومية.
ما جرى أخيراً من اشتباكات بين حركة فتح ومجموعات مرتبطة بمنظمات إرهابية لم تكن المحاولة الأولى للسيطرة على مخيّم عين الحلوة، ولن تكون الأخيرة. وهذا بمجمله ليس سوى المحصلة البدهية والمنطقية لعودة المطلوبين المتطرّفين إلى المخيم عن طريق التسلّل.
أدت العمليات التي تشنها القوات العراقية ضد عناصر تنظيم "داعش" إلى تراجع هجماته، إلا أن هذا الأمر لا ينهي المخاوف من إمكانية تجددها، خصوصاً بسبب وجود خلايا للتنظيم لا تزال تعمل على إرباك الوضع الأمني.
بحث نائب رئيس المجلس الرئاسي الليبي القائد الأعلى للجيش عبد الله اللافي، اليوم الثلاثاء، مع قيادات عسكرية، إمكانية تشكيل قوة من الجيش والأجهزة العسكرية لتأمين الحدود الجنوبية المشتركة مع السودان والنيجر
وجهت السلطات الأمنية العراقية، بتشديد تأمين خطوط نقل الطاقة في البلاد عبر طائرات مسيّرة ووحدات من الجيش، في خطوة تأتي لمنع عمليات استهدافها، فيما تم إحباط عمليات استهداف بـ16 عبوة ناسفة.
وحدة التشكيلات العسكرية في مكونٍ واحدٍ جامعٍ سيفشل الضغوط الإقليمية والدولية كافة على المقاومة الفلسطينية، وسيجعل المفاوض الفلسطيني أكثر قوةً وحضورًا لأنه يستند إلى قوةٍ وهدفٍ ورؤيةٍ واضحة المعالم، في ظل انهيار حل الدولتين
في عام 2015 وُلد تحالف رباعي بين النظام السوري والعراق وروسيا وإيران، وذلك في بغداد، لمواجهة "داعش"، غير أنه بعد 8 سنوات يبدو أن التحالف بات شكلياً أكثر منه فاعلاً.