قد يعاني الكثيرون وهم يشاهدون فيلم رعب، فقد يبدأون بالتنفس بصعوبة وتزداد دقات قلوبهم، كما يسارعون إلى التعبير عن خوفهم بشتى الطرق مع من حولهم وعبر مواقع التواصل.
خلال العام الحالي، صدرت حتى الآن 3 أفلام مقتبسة عن روايات مؤلف الرعب الشهير، ستيفن كينغ، بدأت بعمل ضعيف في Dark Tower ثم نجاح ضخم لـIt، الذي أصبح أكثر فيلم رعب يجلب إيرادات في تاريخ السينما، ونهاية بـ Gerald's Game
أثار التحقيق الصحافي الذي نشره "العربي الجديد"، والذي كشف فيه عن ضلوع المخرج السوري محمد بايزيد في تلفيق محاولة اغتياله وتخطيطه لها بهدف حصد دعم مالي، ردود فعل واسعة في أوساط السوريين، ليتحول إلى حديث الساعة.
قضى معظم رواد مواقع التواصل في مصر الساعات الأخيرة من ليل الأربعاء في انتظار وتخمينات لـ "يوم الصب في المصلحة"، كما عودهم النظام المصري في إصدار القرارات الاقتصادية الصعبة كل يوم خميس.
كثيراً ما يتأثر كتاب السيناريو في العالم العربي بالنصوص الغربيَّة، إذ يقومون بنقلها وتطويعها وإعادة تدويرها كي تناسب السياق العربي، كنص "روميو وجولييت"
على الرغم من الكم الكبير من أفلام الرعب التي يتم إنتاجها سنوياً، إلا أنها نوعية سينمائية لا ترتبط عادة بصدارة شباك التذاكر أو الأرقام القياسية. ربما لأن أغلب الإنتاجات تكون بكلفة بسيطة، وتصنف أحياناً كدرجة ثانية.
شكلت الفنون والآداب الإنسانية مرآةً للمجتمعات، مكشوفةً فيها آلامهم وأحزانهم ومفضوحةً من وراء حجابها مخاوفهم وهواجسهم، وثقت مصابهم وأيامهم المريرة منها والمليحة، وروت قصصهم وحكاياتهم، إحدى القضايا التي استحوذت نصيباً هائلًا من الإرث الفني والأدبي، هي
فيلم IT مقتبس عن رواية تحمل الاسم نفسه، للكاتب ستيفن كينغ. تدور أحداث الفيلم حول مهرّج مرعب يقوم باستهداف الأطفال صغار السن، ليتصدّى له الأطفال لاحقاً.
يتواصل "مهرجان فيلم الرعب" في العاصمة التونسية حتى العشرين من الشهر الجاري، وهي الدورة الأولى من المهرجان الذي يأتي انطلاقاً من إقبال الجمهور التونسي على هذا النوع من الأفلام، في حين تعاني دور العرض عموماً من ضعف الإقبال عليها.
يستوحي الفيلم أحداثه من قصة حقيقية، حيث توجد إحدى البنايات في مدينة الإسكندرية اسمها "عمارة رشدي"، مسكونة بالجن والعفاريت طبقاً لرواية من كانوا مقيمين بها