تطالعنا الأخبار بين فترة وأخرى عن تعرض أحد الفنانين لحوادث سرقة، وكثيراً ما تتم السرقة بتدبير وتخطيط من بعض المقربين منهم، وكان آخرهم منزل المخرج طارق العريان وزوجته أصالة.
لم يعد الفنان بحاجة للظهور الدائم على شاشة التلفاز ليضمن بقاءه في الضوء ضمن الساحة الفنية. فمع التقدُّم التقني، أصبح من السهل متابعة الفنان بشكل دائم، ومعرفة أخباره وجميع تفاصيل حياته اليومية من خلال مواقع التواصل الاجتماعي.
يعيش ثلاثة من مشاهير الفن هذه الأيام حالة من الترقب، انتظاراً لكلمة المحاكم في قضاياهم، وكلها اتهامات أخلاقية، وهم غادة عبد الرازق، وسعد لمجرد، وسامح عبد العزيز.
في الغالب لا ترقص "فوفا" من أجل إبهار متابعيها بوصلاتها اللولبية، تعرف جيّدًا أن جسدها فارقته الإثارة؛ وأن حركاتها الثابتة والدائرية، لم تعد هي التي تُغوي متابعي الراقصات الجدد من جيل صافيناز، والفاتنات الروسيات والبولنديات.
تنبّهت سما المصري، وأعلنت من فوق منصات صواريخها أنها بصدد إعداد ألبومها الجديد، وسيكون عن "كيفية الضرب الجامد من تحت". بالطبع، قد تكون هي تقصد الضرب من تحت البوارج، أو تحت سفائن الأساطيل في البحر المتوسط مثلا..
يتنافس الفنانون العرب على الثروات الطائلة والممتلكات بالتوازي مع تنافسهم الفني، إلى جانب التباهي بالرفاهية المفرطة. هذا الأمر يثير الجدل على مواقع التواصل، خاصة عندما ينشر الفنان صوراً من داخل طائرته، أو الجزيرة التي استأجرها
لم يحقق عدد كبير من أشقاء الفنانين، ممن عملوا في الوسط الفني، أي نجاحات تذكر، على الرغم من عملهم في الفن منذ سنوات طويلة، حتى إن بعضهم لا يعرفه الجمهور ... "العربي الجديد" يستعرض لكم قائمة ببعضهم:
حمل الأسبوع الماضي الكثير من المنغصات لبعض الفنانيين، ابتداء من غادة عبد الرازق التي تسبب لها فيديو نشرته على إنستاغرام بالكثير من الجدل، مروراً بأصالة نصري وسعد الصغير، ووصولاً إلى المخرج عمرو سلامة.