تلقت نقابة الصحافيين المصريين "تهديدات أمنية" بسبب الوقفات المتضامنة مع الفلسطينيين في غزّة على درجها، وكذلك اعتقل أخيراً عدة مشاركين في هذه الفعاليات.
حسم تيار المعارضة داخل حركة مجتمع السلم، أكبر الأحزاب الإسلامية والسياسية المعارضة في الجزائر، قيادة الحركة لمصلحته في المؤتمر العام الذي يختتم اليوم في العاصمة الجزائرية.
ينطلق اليوم في الجزائر المؤتمر العام لحركة مجتمع السلم، أكبر الأحزاب الإسلامية المعارضة في الجزائر، على وقع تنافس سياسي حاد بين خيارين داخل الحركة يمثل كل منهما مرشحاً يطمح للفوز بقيادة الحركة وخلافة عبد الرزاق مقري.
عندما تقول الجزائر إنّها تقف على مسافة واحدة من الليبيين جميعهم، فهي، تذكّرهم بأنّها لم تنصر أحدا على أحد، كما أنّها حاولت التّواصل مع الجميع، رغم اعترافها بحكومة الوفاق، دون أن تنسى أنّ ثمّة جزءا من الشرعية متفرّقا بين قسمين من البرلمان اللّيبي.
بعد الإخفاق بتنظيم انتخابات رئاسية في الجزائر، بدأت تطرح العديد من السيناريوهات لتجاوز حالة الفراغ الدستوري التي ستعيشها البلاد بدءاً من التاسع من يوليو/تموز المقبل، والتي يبدو أنها ستفرض على طرفي الأزمة تقديم تنازلات صعبة لتجنّب المزيد من الصدامات
بعدما باتت الانتخابات الرئاسية بالجزائر بحكم الملغاة، بسبب عدم تقدم أي من "المرشحين الجديين"، والمقاطعة السياسية والشعبية لها، ما سيدخل البلاد دستورياً في حالة فراغ رئاسي مع انتهاء ولاية الرئيس المؤقت عبد القادر بن صالح، دعت قوى سياسية لـ"حوار طارئ"
تتواصل الردود من قبل المعارضة والشخصيات السياسية بالجزائر على دعوة قائد أركان الجيش الفريق قايد أحمد صالح، لـ"فتح حوار مع مؤسسات الدولة" على خلفية الاحتجاجات المتواصلة في البلاد منذ 22 فبراير/شباط، والتي دفعت الرئيس السابق عبد العزيز بوتفليقة إلى
يتواصل المؤتمر السابع لـ"حركة مجتمع السلم" (الإخوان المسلمون)، أكبر الأحزاب الإسلامية في الجزائر، إذ سيتم انتخاب أعضاء مجلس شورى، الذي قد يكون أحدهم مرشحاً لرئاسة الحركة، وهو منصب قد يرسم توجه الحركة، وتتنافس عليه ثلاثة أطراف تحمل رؤى مختلفة.
ينقسم إخوان الجزائر بين ثلاثة تيارات متباعدة في كيفية التعامل مع السلطة في البلاد، التي تبدي حرصها على استدراج حركة مجتمع السلم، الذراع السياسية لإخوان الجزائر، إلى صفها، قبيل الانتخابات الرئاسية والتداعيات الخطيرة للأزمة المالية، جراء تراجع عائدات