ينتشر عشرات الصحافيين الفسطينيين بعد كل عدوان إسرائيلي في مشافي القطاع ومناطق الاستهداف، لتغطية ما يجري من اعتداءات وجرائم يرتكبها الاحتلال بحق المدنيين العُزل. غير أن أدوات السلامة شحيحة وغير متوافرة للجميع، والأهم، غياب الضمانة بألا يستهدف الصحافيون في العدوان.