إعلامي جزائري، من مواليد 1962، عمل في الصحافة المكتوبة، وفي التلفزيون الجزائري، وأستاذا مشاركا في قسم الإعلام جامعة وهران، وعمل في تلفزيون دبي كبير مراسلين ومشرف نشرات، ويعمل حالياً في قناة الجزيرة.
قد يكون الحديث عن خطر العنف وفوضى السلاح القادمين من دول الجوار، مثل ليبيا أو مالي، مبرراً نظراً لما يعرفه البلدان من تدهور أمني، وهو ذهب إليه الفريق قايد صالح، نائب وزير الدفاع الجزائري ورئيس أركان الجيش.
بشيء من التفاخر كان الشباب العربي يتابع تفاصيل ما يجري في شارع الحبيب بورقيبة، تقول "أمل" (تونسية في ألمانيا): "كنت حين أدخل مكان العمل يأتي زملاء يسألون ..
ظهر الخوارج وبين المسلمين علي بن أبي طالب حي يرزق، ولم يكن المسلمون يشكون من فقر ولا ضعف عسكري، ولكن ضياع الحق واستئثار أصحاب المصالح ولي عنق النص لصالح من يملك القوة، أفرز الخوارج وظل يفرزهم حتى يومنا هذا.
عادت الحياة إلى طبيعتها بشكل تدريجي في العاصمة الليبية طرابلس، خلال اليومين الماضيين، بعد توقف الاشتباكات، غير أنّ هناك قلقاً من احتمال وقوع ضربة عسكرية مدعومة من دول عربية وأجنبية.
يبدو أن الأيام المقبلة ستحمل مفاجآت هزلية كثيرة للمصريين وللمنطقة، وكل ما علينا أن نوفر مناخاً آمنا لعبد الفتاح السيسي، لكي ينفذ خططه الطموحة، فكل يوم يمر هو يوم عليه.
انعكست نذر الأزمة في ليبيا على الحكومة المغربية. إذ تتخوف الرباط من عودة نسبة كبيرة من جاليتها هناك، في ظل غياب برنامج لإدماجهم في سوق العمل. فضلاً عن أن التوتر في ليبيا قد ينعكس سلباً على استقرار المغرب العربي.
يتجه الرئيس عبد العزيز بوتفليقة نحو الاستمرار في السلطة بالانتخابات الرئاسية الجزائرية غداً الخميس. فكيف تبدو سداسية الجيش والإسلاميين والبربر (الأمازيغ) والشباب والمهاجرين الأفارقة والغاز في بلاد "المليون شهيد"؟
أثارت الاضطرابات السياسية والأمنية التي تشهدها فنزويلا قلقاً في سوق النفط العالمي، وسط مخاوف من تقلّص الإمدادات العالمية التي تأثّرت سلباً في الآونة الأخيرة بالصراعات الداخلية في ليبيا وجنوب السودان.