تروي الباحثة الفلسطينية الدكتورة فيحاء عبد الهادي، في مقابلة مع "العربي الجديد" من الدوحة، فصولاً من سيرة المرأة الفلسطينية، وهي المتخصصة في هذا الشأن.
أعلنت جمعية المؤلفين والملحنين والناشرين المصرية، اليوم الأربعاء، وفاة الشاعر الغنائي والفنان التشكيلي مجدي نجيب الذي تغنى بأشعاره كبار المطربين، عن 88 عاماً.
هؤلاء الذين تتحلل جثثهم وتختفي ملامحهم ولا يعرف أحدٌ عنهم خبراً، فسيظلون يعذّبون أقرباءهم بعد رحيلهم، لأنهم سيظلون يتذكّرون أنهم عاجزون حتى عن الجزم بوفاتهم.
تتواصل الحرب على شعبنا في غزّة ويواصل شعبنا صموده، رغم كل جرائم الاحتلال، هذه الحرب تطاول الأخضر واليابس وتضرب خلالها دولة الاحتلال عرض الحائط بكل الأعراف.
قُدمت "تحيا فلسطين" لأول مرة في حفل بالعاصمة السويدية استوكهولم، من خلال فرقة "الكوفية" التي أسسها جورج توتاري، وهو فلسطيني هاجر للبلد الأوروبي سنة 1967، ليطلق أغنيته في عام 1978، بغرض تنبيه المجتمع السويدي إلى قضية بلده الأم
لا خطبة أخيرة لألقيها، فلست الأخير، ولن يصبح الجندي صاحب البلاد حتى لو أباد كل من فيها. لا أرغب في أن أقف هناك أمام أيّ حشدٍ أتلو عليهم الوصايا ولا الصلوات من أجل ذاكرةٍ لا تجفّ، وماض لا يبقى، إلا في متن استعادة الرجل الأبيض لماضيه الإجرامي.
"لا يحبّذ كثيرون، حتى وإن كانوا يشعرون بالتهديد والخوف، أن يخرجوا من منازلهم" هذا ما يكتبه الروائي، وزير الثقافة الفلسطيني، عاطف أبو سيف، في مقطع مما دوّنه في يومياته التي يواصل توثيقها، في شهادته من حيث المذبحة افي قطاع غزة. وتاليا حلقة عاشرة منها.
قضايا وناس
مباشر
التحديثات الحية
عاطف أبو سيف
19 نوفمبر 2023
خطيب بدلة
قاص وسيناريست وصحفي سوري، له 22 كتاباً مطبوعاً وأعمال تلفزيونية وإذاعية عديدة؛ المشرف على مدوّنة " إمتاع ومؤانسة"... كما يعرف بنفسه: كاتب عادي، يسعى، منذ أربعين عاماً، أن يكتسب شيئاً من الأهمية. أصدر، لأجل ذلك كتباً، وألف تمثيليات تلفزيونية وإذاعية، وكتب المئات من المقالات الصحفية، دون جدوى...
لم تربح المغنية الراحلة، نجاح سلام، من زيارة مصر إطلاق نجوميتها في عالم السينما وحسب، بل حاز صوتها ذو الخصوصية النادرة إعجاب ملحّنين كبار، مثل رياض السنباطي. ويؤخذ عليها أنها قدّمت ما يعرف باسم أغاني التعبئة، مثل "وبعثنا يسير، لمجده الكبير".
تدفقت إلى الإذاعة في تلك الأيام كتائب من الشعراء الغنائيين والملحنين والمطربين، مطلقين عشرات الأغاني، منها ما أصاب الهدف وما زالت الإذاعات تستدعيه في المناسبات الوطنية حتى اليوم، ومنها ما نُسي وربما لم يعد يذاع.