خرّب جيش الاحتلال الإسرائيلي حديقة في قرية المغير، وأزال وجودها نهائياً، بعدما كان واجه مرات أهل القرية الذين كانوا تحدوه في إنشائها، وأطلقوا أسماء شهداء فلسطينيين على أشجار فيها
الدرب الأخير مفتوح على منحدر بثلاثين متراً في شكل صعود إلى الجُلجلة. كان الانحتات من العنف إلى حدّ أنّه جعل العلامات المنقوشة على مقبَضَي درّاجتي تنطبِع على كفّيّ. وصلت إلى وسط قرية تاكسيمو، وأعصابي خرق بالية. ولكي أخفّف عنّي، أشبعت بالشّتائم موجيكا
لا يوجد مَن لا يمشي في الاتّجاه العاديّ غير الذئب، بوصفه مخلوقًا يعيش على هامش العالم. والهاربون بوصفهم نوعًا من الحيوانات المطارَدة، هم أيضًا اتّبعوا هذا المحور الممتدّ من شمال أوراسيا إلى سفوح الهيمالايا.. "محور الذّئب".
كتب
مباشر
التحديثات الحية
سيلفان تيسّون
24 يونيو 2023
حسن نافعة
كاتب وأكاديمي مصري، أستاذ العلوم السياسية في جامعة القاهرة
لم يعد أمام الشعب الفلسطيني من خيار آخر سوى اعتماد الكفاح المسلح سبيلا للتحرير. لذا يتوقع أن تشهد المرحلة المقبلة توسّعا للمقاومة وانتشارا في كل أنحاء الضفة الغربية، وازديادا في قدرتها على ابتكار أدوات جديدة للنضال، بما في ذلك تطوير القدرات العسكرية
آراء
حسن نافعة
24 يونيو 2023
كمال عبد اللطيف
محاضر في جامعات ومؤسسات بحث في المغرب وخارجه، عضو في لجان جوائز ثقافية في مراكز بحث وجامعات عربية. يساهم في الكتابة والتدريس الجامعي منذ السبعينيات، من مؤلفاته "درس العروي، في الدفاع عن الحداثة والتاريخ" و"الثورات العربية، تحديات جديدة ومعارك مرتقبة".
لم تعد كلمة الفلسطينيين واحدة، ولم يعُد التحرير اليوم أو غداً أمراً ممكناً. ولم يعد الأمل في استرجاع مختلف الحقوق مطلباً تؤكده المقررات الدولية والمؤتمرات التي عُقدت. نواجه اليوم، في زمن الذكرى، أرذل فترات الزمن الفلسطيني والعربي، زمن التطبيع الأعمى
عاد القصر البيروتي ليفتح أبوابه من جديد، وليتأثّث بمجموعة أعمال فنّية، بعد ثلاث سنوات من أعمال الترميم التي أعقبت تضرّره بانفجار المرفأ، وذلك من خلال خمسة معارض، هي: "طريق الأرض"، و"رؤى بيروت"، و"موجات الزمن"، و"أنا جاهل"، و"إيجكتا".
تجسدت ملامح الحنين إلى المُدن الفلسطينية المُحتلة من خلال صور ولوحات تشكيلية، رسمها نحو 30 فناناً وفنانة، ضمن معرض "طريق العودة" الذي نظمه المركز الفلسطيني للحوار الثقافي والتنمية، اليوم الثلاثاء.
نشر "العربي الجديد" مقالا للكاتبة سميرة المسالمة، تحت عنوان "للتوضيح وليس ردّاً على علي العبدالله"، يناقش أفكارا للكاتب وردت في مقاله "في حاجة المعارضة السورية للعقل السياسي". استكمالا للنقاش هنا ملاحظات من العبدالله.
لا يمكن إنكار صمود مقاتلي الجهاد ونجاحهم؛ من خلال الغرفة المشتركة، بشلّ أجزاء واسعةٍ من الدّولة العبريّة، وصولًا إلى تخوم تل أبيب والقدس. مع ذلك؛ وبنظرةٍ إلى الوراء؛ كان يجب إيقاف العدوان بأسرع وقتٍ، وبمجرد الرّدّ المكثف على اغتيال القادة الثلاثة