لم يكن إعلان الرئاسة الفلسطينية، الثلاثاء، "قطع الاتصالات واللقاءات" مع دولة الاحتلال إلا مشهداً مكرراً في مسلسل ممتدّ منذ 2015، حينما قرر المجلس المركزي لمنظمة التحرير وقف التنسيق الأمني مع الاحتلال، من دون أن تغادر القرارات البيانات التي كتبت عليها