أوضح تقرير للتحالف اليمني لحقوق الإنسان أن 3074 مدنياً بينهم 400 طفل و381 امرأة قتلوا في اليمن خلال الفترة من 21 سبتمبر/أيلول 2014 وحتى 15 أغسطس/آب 2015.
عيون آلية ترصد المقاومين، في الضفة الغربية المحتلة، تنتشر في كل مكان، ليست إسرائيلية فقط، بل فلسطينية كذلك، إنها كاميرات المراقبة، التي ساهمت في كشف عدد منهم وملاحقتهم، ويصعب تفادي أماكن وجودها، إذ صارت مموهة وخفية كما يكشف التحقيق
أكثر من 350 من الصحافيين والعاملين في قطاع الإعلام اليمني فقدوا أعمالهم جراء العنف الذي تمارسه مليشيات أنصار الله (الحوثيين) منذ سيطرتها على العاصمة صنعاء، وفق ما أعلنه مركز الدراسات والإعلام الاقتصادي (منظمة غير حكومية).
شرعت الأجهزة الأمنية التونسية منذ فترة، في مراقبة وسائل التواصل الاجتماعي، في إطار ما أعلنته وزارة الداخليّة من "مواصلة العمليّات الأمنيّة لإجهاض المخططات الإرهابيّة". ما أظهر مخاوف من التضييق على الحريات
تعرض "العربي الجديد" أدوار أهم صنّاع الاتفاق النووي من الجانب الأميركي. لم يكن وجود تلك الشخصيات المحاورة للإيرانيين بالصدفة، إذ تتمتّع هذه الشخصيات بخبرات وحنكة وقيادة تتناسب وصعوبة المهمة.
أعلنت وزارة الداخلية التونسية عن تمكّنها من إيقاف ثمانية عناصر "تحرض على التهديد بالقيام بعمليات إرهابيّة واستهداف المناطق السياحية والتهديد باغتيال شخصيات سياسية وأمنية ودعم إحدى التنظيمات الإرهابية على مواقع التواصل الاجتماعي".
في ظلّ انقطاع الكهرباء المتكرّر، لجأ شباب يمنيّون إلى أساليب أخرى لكسر الحصار المتزايد والمتنوع لكمّ الأفواه. واعتمد هؤلاء على تطبيقات جديدة لمواقع التواصل الإجتماعي، لا سيما "واتساب"، التي تُتيحها شركات الهواتف والاتصالات.
تستمرّ مليشيا الحوثيين بتوجيه ضربات قوية وجديدة لحرية الصحافة والتعبير. فحجبت 13 موقعاً إلكترونياً الأسبوع الماضي، كما تستمر الجماعة باعتقال 12 صحافياً منذ أسابيع.
لجأ صحفيون ومدونون وناشطون يمنيون إلى الوسائل المتاحة التي توفرها شركات الهاتف النقال، في خدمات التواصل الاجتماعي، خصوصاً "واتس أب" الذي لا يحتاج إلى كثير من وحدات الطاقة الكهربائية، فظهرت خدمة جديدة، هي "الواتس نيوز".