مثّلت منطقة فيشخابور العراقية على مر التاريخ ساحة صراع بين أطراف متعددة، يتجدد اليوم بتنافس عراقي كردي للسيطرة على تلك المنطقة، وسط أجواء توحي بأن الوضع بات على حافة الانفجار.