تكتسب زيارة الرئيس المصري عبدالفتاح السيسي إلى واشنطن ولقاؤه نظيره الأميركي دونالد ترامب، أهمية بالنسبة للنظام المصري، كونها تندرج في إطار محاولات لاختراق دوائر القرار الأميركية، بما يمكن أن ينعكس على ملف المساعدات لمصر وعلى دورها في الملف الليبي.
تجسيداً للقاعدة التي تتبعها بعض الدول، والقائلة إنّ الطريق إلى واشنطن يمرّ بتل أبيب، قرّرت نيكارغوا، الدولة اللاتينية التي تخضع لحكم اليسار، استئناف العلاقات الدبلوماسية مع إسرائيل.
قال مسؤول كبير في وزارة المالية المصرية، إن الحكومة تعتزم زيادة أسعار المنتجات البترولية بنسبة 40% خلال يوليو/تموز المقبل، في إطار برنامج لخفض دعم الوقود، فيما تشير تقارير رسمية إلى وصول معدل التضخم إلى مستويات هي الأكبر منذ 75 عاماً.
الطريق نحو "السيادة والإصلاح وتحسين الخدمات والتنمية المستدامة"، كما وردت في أجندة السياسات الوطنية الفلسطينية، لا يأتي في ظل تمكّن النهج النيوليبرالي من البيروقراطي، وفي ظل مؤسسات عمومية عاجزة ومجتمع مدني.
قالت مجلة دير شبيغل الألمانية إن صندوق النقد ربما يساهم في خمسة مليارات يورو (5.33 مليارات دولار) لإنقاذ الاقتصاد اليوناني، وذلك قبل اجتماع مقرر لمنطقة اليورو يوم 20 فبراير/شباط الجاري.
يُشكل الشاطئ اللبناني أحد ملاذات المواطنين الذين يعانون من الأزمات الاقتصادية والاجتماعية، ومع توسع دائرة الاعتداءات على الأملاك العامة البحرية من قبل مستثمرين ومتنفذين، تتقلص المساحة المتاحة أمام المواطنين
ألغى اللاجئ السوري في الدنمارك حسين العواميدي، خطط لمّ شمله مع عائلته على الرغم من نجاحه بعد ثلاثة أعوام في نيل إقامة دائمة أهلته للحصول على تأشيرات استقدام لزوجته وأطفاله الموجودين بسورية، إذ قلصت حكومة اليمين المساعدات الاجتماعية إلى النصف
في القسم الثاني والأخير يبحث سلامة كيلة في تفكيك إسرائيل بوصفها أداة إمبريالية تضمن استمرار تفكك الوطن العربي، وبقاءه متخلفاً، وتابعاً وكذلك يضمن مواجهة كل محاولة لنهوضه، من خلال الدور العسكري لإسرائيل.
تبذل السلطات التونسية جهوداً حثيثة لرأب الصدع في العلاقات المتردية مع ألمانيا، على خلفية اعتداء برلين الشهر الماضي وضلوع شخص تونسي فيه من جهة، والمهاجرين التونسيين غير الشرعيين من جهة أخرى، من دون تناسي الخطاب السياسي الذي يسبق الانتخابات الألمانية.
لجأ الثمانيني اللبناني أبو حسين إلى المحسنين لتوفير قيمة جهاز تنظيم ضربات القلب، على الرغم من امتلاكه بناية قديمة في منطقة فردان الفخمة غرب بيروت، إذ يعاني عوزا وضيقا، يشبه ما تعانيه أم محمد التي تقطن في منطقة شعبية مجاورة