اختار هاربون من مناطق القتال في شمال غرب باكستان، اللجوء إلى أفغانستان المجاورة. لكنّ البلاد التي استقبلتهم ترزح بدورها تحت الفقر، ما صعّب على اللاجئين حياتهم. ومع ذلك لم يتخلوا عن تعليم أطفالهم، الذي يعدّونه أولوية
اعتبرت منظمة أوكسفام غير الحكومية، في تقرير الاثنين، أنه يتعين على أفغانستان والجهات المانحة ألا تضع حقوق النساء في الميزان للتوصل إلى اتفاق سلام مع حركة طالبان.
يبدو وكأنّ تنظيم "داعش" قد أنشأ تحالفاً مضاداً للتحالف الدولي، الذي يستهدفه في العراق وسورية. جماعات جهادية تعلن بشكل متواصل الولاء للتنظيم، متجاهلة خصومته مع "القاعدة".
حكاية نهى ملاخيل بدأت هكذا: في السبعينيات، قرر شاب أفغاني متدين، يحمل لقب "ملّا"، أن يستقر في الأردن بعد رحلة طويلة تنقّل فيها بين عدة دول عربية وإسلامية. سيتزوج هذا الشاب من فتاة أردنية لينجب ستة أبناء، ستكون نهى أكبرهم.
من المقرر أن تعرض دار مزادات الشهر المقبل لوحة زيتية للفتاة الباكستانية ملالا يوسفزاي التي تعرضت لإطلاق النار من قبل متشددي طالبان بسبب دفاعها عن تعليم الفتيات