أطلقت منظمة "هيومن كير سورية"، ومقرها لندن، أمس الخميس، حملة لإنقاذ أطفال سورية القابعين تحت القصف والمعرضين للقتل في أنحاء البلاد، واستخدمت المنظمة لعبة "بوكيمون غو" في طلب مساعدة الأطفال.
لا يفوّت السوريون فرصة لحشد الرأي العام العربي والعالمي، وتوجيه أنظاره إلى معاناتهم. فظاهرة لعبة "بوكيمون غو"، التي انتشرت عالمياً وشارك فيها الملايين من مستخدمي الهواتف، وصلت إلى سورية لكن بطريقة مختلفة
أعلنت شركة "ليجندري" الهوليوودية عن إنتاج فيلم سينمائي عن الشخصية البوكيمونية الشهيرة بيكاتشو، وهو إعلان جاء ليؤكد الشائعات حول إنتاج فيلم مقتبس من شخصية المحقق بيكاتشو في لعبة إلكترونية تحمل الاسم نفسه.
قتل مراهق يبلغ 18 عاماً في أول حادثة من نوعها تتعلق بلعبة "بوكيمون غو"، ويدعى الفتى جرسون لوبيز دي ليون، الذي تعرض لإطلاق نار بعد أن كان يمارس اللعبة مع ابن عمه في مدينة أميركية.
أُطلق موقع جديد للمواعدة على الإنترنت متخصص في جمع الأحبة والرفاق من المعجبين بلعبة "بوكيمون غو" الإلكترونية، وذلك بعد انتشار سلسلة قصص لقاءات نتجت أثناء الاستمتاع باللعبة الظاهرة.
قبل 16 عاماً، وأمام القناة الثانية المصرية، وبالتحديد في عام 2000، شاهد الأطفال المصريون مسلسل "الأنمي الياباني"(بوكيمون)، والمقتبس عن ألعاب فيديو تابعة لشركة (نينتندو)، التسمية مأخوذة من كلمتين يابانيتين، وتعنيان وحوش الجيب، واشتهر هذا المسلسل في
في الوقت الذي ينشغل فيه الملايين في مختلف أنحاء العالم، بالبحث عن البوكيمونات المختبئة، داخل تلفوناتهم الذكية، لاصطيادها وإحراز النقاط في لعبة "بوكيمون غو"، يلهث السوريون وراء منزل آمن، كتاب مدرسي، صندوق إسعافات أولية، أو طوق نجاة لرحلة فرار بحرية
ردّ الفنان القطري عبد العزيز جاسم على حسابه بـ"إنستاغرام"، بحدة على هجوم مغرّدين على مسرحيه "طار الوزير"، وذلك على خلفيه مشهد لرجل "مطوع" يظهر في المسرحية بملابس قصيرة ولحية
عدا الحديث عن محاولة الانقلاب العسكري الفاشلة التي شهدتها تركيا ليل الجمعة - السبت، كانت فواتير الكهرباء المرتفعة أكثر ما أشغل السعوديين على موقع التدوين المصغر تويتر، بعد أن صدرت بأضعاف قيمتها المعتادة.