بدات إيران بالخروج من صدمة هجوم السبت الماضي في الأهواز، مشدّدة عبر مسؤوليها السياسيين والعسكريين على أنها "ستردّ"، في وقت طُرحت فرضيات حول احتمالات الردّ وساحاته، دبلوماسياً وعسكرياً، بدءاً من مشاركة الرئيس حسن روحاني في جلسات الأمم المتحدة بنيويورك