تسخر الحسابات الحكومية الروسية على "تويتر" من الغرب ومسؤوليه، بانتهاج أسلوب استفزازي ومتنمر موجّه ضد مسؤولين معينين أو رداً على قرارات معينة، ما يبين أن النشاط الإلكتروني الروسي لا ينحصر بالمتصيدين والتدخل المزعوم في الانتخابات الرئاسية الأميركية عام 2016.