تبنى ترامب مقولات عنصرية فجة في حملته الانتخابية. وهنا التقت أجندته مع أجندة الاستعلائيين البيض، لكنه لم يرفع شعارات عنصرية أو استئصالية صرفة، كشعاراتهم، وخاض الانتخابات ضمن حزب رئيسي، وتبني أجندةً واسعةً، تركز على قضايا الفقراء البيض المتضرّرين من
يقدم عناصر "الحركة الوطنية الاشتراكية تحت الأرض" NUS الألمانية المتطرفة أنفسهم بأنهم صفوة المجتمع "الآري"، الذين لا يرتكبون أية أخطاء. لكن شيئا فشيئا بدأت ملامح الإجرام تتكشف عند أعضاء تلك الحركة النازية في ألمانيا وبعض دول الشمال.
الأرشيف
ناصر السهلي
15 أكتوبر 2016
خليل العناني
أستاذ العلوم السياسية والعلاقات الدولية في جامعة جونز هوبكنز الأميركية. عمل كبير باحثين في معهد الشرق الأوسط، وباحثاً في جامعة دورهام البريطانية، وباحثاً زائراً في معهد بروكينجز.من كتبه "الإخوان المسلمون في مصر ..شيخوخة تصارع الزمن".
يبدو تيار اليمين العربي ملتصقاً ومرتبطاً بالأنظمة السلطوية الفاسدة، ومستفيداً منها ومن سياساتها، ويمثل أحد الداعمين لها ولبقائها. كما أنه يبدو منتشراً في أوساط الطبقة العليا، والشريحة العليا من الطبقة الوسطى.
منذ أيام، حلّت الذكرى الستّون لرحيل المسرحي الألماني برتولد بريشت (1898 - 1956) الذي كانت أطروحاته الفنية والتنظيرية منعرجاً حاداً في مسارات الفن المعاصر، وكانت جميع هذه المساهمات متداخلة بمسارات تاريخ ألمانيا المعاصر بتقلباته وتراجديّته التي عكسها
دانت الولايات المتحدة في تقريرها السنوي حول وضع حقوق الإنسان في العالم، الخميس، تصاعد كراهية الإسلام ومعاداة اليهود في فرنسا وأعمال العنف التي تقوم بها الشرطة الفرنسية ضد المهاجرين والانتهاكات الجنسية للجنود الفرنسيين في أفريقيا.
3 عقود مرّت على اغتيال أحد أكثر شخصيات اسكندنافيا شهرة بعد الحرب العالمية الثانية، رئيس الوزراء السويدي أولف بالمه. 3 عقود وحقيقة الاغتيال تبقى غامضة، وقد لا تُكشف رغم كل شيء.
رغم عشرات بل مئات الأعمال التوثيقية، والفنية، والأدبية، والدعائية التي أخذت على عاتقها "إعادة إنتاج" أدولف هتلر وتاريخ النازية المرتبطة بشخصه، احتفظ الرجل بخاصيّة غموضٍ ما يزال يستفز بواسطتها أسئلةً يبدو أنْ لا إجابات مكتملة قامت بتغطيتها
في مستهل انطلاقة الانتخابات التمهيدية للسباق نحو البيت الأبيض، استعان "العربي الجديد"، بخبراء في الحملات الانتخابية وأساتذة الإعلام والتواصل في الولايات المتحدة، لسبر أغوار المنظومة الداعمة للمرشح البارز دونالد ترامب، والتي تصنع صورته أمام الرأي
أن تتعرض مئات الألمانيات للتحرش والاعتداءات الجنسية وجرائم السلب ليلة رأس السنة في مدينة كولونيا الألمانية على أيدي "لاجئين عرب وأفارقة"، فإن الأمر يستدعي وقفة ومساءلة، لاسيما أن أصواتاً لا تستبعد أن تكون الاعتداءات عملاً مدبراً للضغط على الحكومة