قال مسؤول في الجيش المصري، إن الجيش يتولى بنفسه المسؤولية عن مليارات الدولارات من مساعدات التنمية من الإمارات العربية المتحدة، الأمر الذي يثير شكوكاً جديدة عن مدى فصل السلطات عن الحكومة التي يدعمها الجيش
وصلت العلاقات الخليجية البينية إلى درجة غير مسبوقة، بعد قرار كل من السعودية والإمارات والبحرين سحب سفرائها لدى الدوحة. التبرير الرسمي يتحدث عن "أمن الخليج"، بينما تشير التقديرات إلى أن الموقف من مصر في لبّ الخلاف.
وزراء خارجية دول مجلس التعاون الخليجي في الرياض، يجمعون على بنبذ الإرهاب والتطرف بكل أشكاله، وفيما جدد المجلس موقفه المؤيد والمتضامن للثورة السورية تجاهل البيان الختامي أي اشارة لما في مصر من أحداث عقب انقلاب 3 يوليو/ تموز 2013