عاد مشروع اللجنة الدستورية في سورية إلى الواجهة مجدداً، مع بروز بوادر تخلٍ عن المشروع، عبر طلب الأميركيين، يوم الخميس، من المبعوث الأممي إلى سورية، غير بيدرسن، التفكير ببديل عن اللجنة.
دعا رئيسا حكومة سابقان في الجزائر، علي بن فليس ومقداد سيفي، إلى تجاوز مرحلة المطالب المتشددة، وإتاحة المجال لحوار يؤدي إلى تنازلات متبادلة تتيح التقدم على صعيد حل الأزمة.
تتواصل الردود من قبل المعارضة والشخصيات السياسية بالجزائر على دعوة قائد أركان الجيش الفريق قايد أحمد صالح، لـ"فتح حوار مع مؤسسات الدولة" على خلفية الاحتجاجات المتواصلة في البلاد منذ 22 فبراير/شباط، والتي دفعت الرئيس السابق عبد العزيز بوتفليقة إلى
أعلنت قطر زيادة استثماراتها المستهدفة في الولايات المتحدة إلى 45 مليار دولار في العامين المقبلين، وإتاحة المجال بشكل أكبر أمام الشركات الأميركية في مشروعات البنية التحتية والسياحة والصناعات الغذائية والتعليم، بعد اتخاذ إجراءات لتشجيع الاستثمار
المزاج التونسي العام الذي يشهد انفراجا نسبيا يتوقع محطاتٍ قد يكون صعبا على الحكومة أن تجتازها بسلام، وصولا إلى ما تتطلع إليه من تحقيق للأهداف المعلنة، فكيف ستتصرف حكومة يوسف الشاهد مع هذه التحديات؟
بعد تمرير التعديلات الدستورية في استفتاء شعبي جرى قبل أيام في موريتانيا، يبدو المشهد السياسي مربكاً، وسط تساؤلات حول مدى قدرة المعارضة على البقاء موحدة لمواجهة الاستحقاقات الانتخابية المقبلة، وحول نيّة الرئيس الموريتاني محمد ولد عبدالعزيز الترشح
تنشر "العربي الجديد" لمحة عن السير الذاتية لأبرز أعضاء وفد المعارضة السورية إلى مفاوضات جنيف 4 الذي يضم 21 شخصية، ويترأسه نصر الحريري، فيما يشغل محمد صبرا منصب كبير المفاوضين.
انتخبت المعارضة السورية المجتمعة في العاصمة السعودية الرياض، اليوم السبت، الدكتور نصر موسى الحريري رئيساً لوفد المعارضة إلى مفاوضات جنيف 4، المزمع عقدها في 20 فبراير/شباط الجاري.
تأخرت تونس في استثمار تجربتها الديمقراطية لإقناع العالم بدعمها نوعا ما، غير أن حزمة المساعدات التي حصلت عليها بفضل المؤتمر الاستثماري الضخم الذي رعته قطر، شكّلت محطة مهمة تمهد لوضع تونس على خارطة الاستثمار الدولية
تظاهر الآلاف من أنصار المعارضة الموريتانية، مساء السبت، رفضاً للتعديلات الدستورية التي تضمنتها توصيات الحوار السياسي الأخير، ووصف زعماء المعارضة خطط تعديل النشيد والعَلَم الوطنيين بأنه أمر "عبثي ومرفوض ولا طائل من ورائه".