لم يتردد العشريني الجزائري عادل أحمد، في الإقرار بتراجع جودة ما يبيعه من تمور دقلة نور، بسبب مشاكل مياه السقي التي أثرت على التمور الملقبة محليا في تونس والجزائر بـ"سيدة التمور" و"أصابع الضوء" إذ تمتاز بكونها ذهبية اللون وشديدة الشفافية
أعلنت الهيئة العامة للبيئة في الكويت، في مؤتمر صحافي، أن "اختلالات حكومية كبيرة، وتجاوزات من المصانع والصيادين، أدت إلى تلوث مياه الخليج العربي، وتسببت في نفوق أطنان من الأسماك على الشاطئ".
حذرت شعبة الأسماك في الاتحاد العام للغرفة التجارية المصرية، من خطورة انتشار الأسماك الفاسدة بالتزامن مع موسم "شم النسيم" الذي يوافق 17 أبريل/نيسان الجاري، مؤكدة أن هناك الكثير من المصانع تنشط خلال تلك الأيام لتصنيع أسماك غير صالحة للاستخدام الآدمي.
تسود حالة من الغضب بين آلاف المزارعين في محافظات مصر بالوجه البحري، بعد رفْض وزير الموارد المائية إسقاط الغرامات المفروضة عليهم نتيجة المخالفات التي تم تحريرها لهم العام الماضي بسبب قيامهم بزراعة الأرز في مناطق غير مسموح بها.
تتواصل الاستعدادات لعقد القمة العربية في منطقة البحر الميت، يوم الأربعاء، وسط تركيز على بحث مسألة اللاجئين السوريين في دول الجوار، من دون التوقف عند المسألة السورية نفسها، في ظل تسريبات عن سعي الأردن لعقد لقاء قمة بين مصر والسعودية.
تعدُّ بحيرة عسل المالحة في جيبوتي أدنى نقطة على الأرض في أفريقيا، وثالث أدنى نقطة على مستوى العالم، بعد بحيرة طبريا والبحر الميت.
لايف ستايل
مباشر
التحديثات الحية
محمد كريم
13 يناير 2017
أيوب المزيّن
كاتب ومترجم مغربي، تنقّل بين عواصم عربية وأوروبيّة مسافراً ودارساً، من بوردو إلى بيروت. يعمل حالياً مُفتّشاً فنيّاً ومشرفاً على معارض للفن المعاصر في غاليري بكازابلانكا.يقول: "يا صاحبي، أهرب إلى عزلتك. أراك مصعوقًاً بهرمسة العظماء، ومكدومًاً بنِخاس الصّغراء".
كنت سأتحدث عن الكتابة باعتبارها ورطة. وتلك ورطة لا تُكتب. تطلب منّا الجرائد أن نفكّر في وقت القارئ وانشغاله بارتفاع سعر الحليب وأخطاء صناعة العازل الطبي، إلخ. كلّ هذا لا يهمّني
حذر خبراء في البيئة من أن يؤدي نفوق آلاف الأسماك على شاطئ كورنيش مدينة جدة السعودية، إلى كارثة بيئية، خصوصاً مع تباطؤ البلدية وأمانة جدة في إزالة الأسماك التي نفقت على طول الكورنيش البالغ أكثر من خمسة كيلومترات.
لماذا أحبّها الفنان الفرنسي أكثر منه، فبدّل دينه واسمه، وعاش زاهداً تحت سقفٍ من تراب وقصب، وأوصى أن تكون "القبّة البيضاء" مرقده الأبدي،
بينما هو، الذي تمتدّ عروق سلالاته تحت جلد هذه الأرض، قضى ثلاثة أرباع عمره في مدينة غريبة وباردة؟