صحافية لبنانية. رئيسة القسم السياسي في "العربي الجديد". عملت في عدة صحف ومواقع ودوريات لبنانية وعربية تعنى بالعلاقات الدولية وشؤون اللاجئين في المنطقة العربية.
لا يحدُث انهيار الأنظمة الدكتاتورية القمعية من تلقاء نفسه، بل يرتبط بشكل وثيق بالعوامل نفسها التي سمحت بنشوئها، ولكن باتجاه عكسي، بما يتيح زعزعة استقرارها وتوظيف مختلف الظروف بما يجعل استمرارها غير ممكن. يبقى أن العامل الأهم هو عدم الاستسلام للواقع.
سلّط خبراء من الأمم المتحدة متخصصون في موضوع العنصرية، الجمعة، الضوء على الإرهاق الذي يشعر به أفراد مجتمع السود بسبب لون بشرتهم، في نهاية زيارة إلى الولايات المتحدة حيث تتعين على السلطات معالجة إرث العبودية "على كل المستويات".
أطلقت فنانات شهيرات في المغرب حملة على مواقع التواصل الاجتماعي، للمطالبة بتغيير قوانين "مجحفة" إزاء النساء وتحقيق المساواة بين الجنسين، في سياق نقاش حول إصلاح مرتقب للقانون الجنائي.
أحب سعاد حسني. ليس فقط لأنها ممثلة رائعة، لكن أيضاً لأنها بطلة أفلام شديدة التعبير عن مجتمع مصر أولاً، والعالم العربي ثانياً، في فترة كانت مصر تتقدم هذا العالم كمنارة تفكير وثقافة وفن.
عادت مسألة تعديلات مدونة الأسرة في المغرب، التي سلّط عليها الملك محمد السادس الضوء العام الماضي، إلى دائرة الحدث في البلاد، مع تراشق بين الإسلاميين والحداثيين حول المساواة في الإرث، في ظلّ رؤية تقول إن التبدلات المجتمعية تفرض المراجعة.
بمناسبة يوم المرأة العالمي، نظّمت ناشطات مغربيات تحرّكاً أمام مقرّ البرلمان المغربي للمطالبة بتمكين المرأة من المساواة الكاملة والحرية، في حين تثير تعديلات مدوّنة الأسرة (الأحوال الشخصية) حساسية كبيرة.
حذر حزب "العدالة والتنمية" الإسلامي في المغرب، الثلاثاء، من خطورة الدعوات إلى المناصفة في الإرث، واصفا تلك الدعوات بأنها "جرأة غير مسبوقة" "ستزعزع استقرار الأسرة والتماسك الاجتماعي، وستهدد استقرار الدولة المغربية".
أعلنت رئيسة الحكومة النيوزيلندية جاسيندا أرديرن، اليوم الخميس، أنها ستتخلى عن منصبها في 7 فبراير/ شباط، داعيةً إلى انتخاب البرلمان النيوزيلندي في 14 أكتوبر/ تشرين الأول من عام 2023، في خطوة تبدو أنها الأخيرة لها، في دعم المسار الديمقراطي في بلادها.
أظهر استطلاع للرأي أجرته جمعية "نساء المغرب للبحث والتنمية" (غير حكومية) وجود تقارب بين المؤيدين والمعارضين لتعديل مقتضيات مدونة الأسرة بشأن نظام الإرث، إذ رفض 44 في المائة من بين 1200 مستطلع رفض التعديل، في حين أيده 36 في المائة منهم.
خطت تشيلي خطوة مهمة باتجاه صياغة دستور جديد، بانتخاب هيئة دستورية للقيام بهذه المهمة، في انتخابات شكّلت انتكاسة لليمين الحاكم والأحزاب التقليدية، فيما يراهن التشيليون على أن يكون الدستور الجديد مخرجاً من إرث أوغستو بينوشيه