لم تزل شواطئ إزتوزو بمنطقة داليان على بحر إيجة، مقصداً لسلاحف الكريتا النادرة، لتضع بيضها بين رمالها، فيما يتطوع أهل البلدة لمساعدة السلاحف الجديدة على العودة لمياه البحر.
لايف ستايل
مباشر
التحديثات الحية
04 ابريل 2018
سمير حمدي
كاتب وباحث تونسي في الفكر السياسي، حاصل على الأستاذية في الفلسفة والعلوم الإنسانية من كلية الآداب والعلوم الإنسانية بصفاقس ـ تونس، نشرت مقالات ودراسات في عدة صحف ومجلات. وله كتب قيد النشر.
انزعجت المنظومة الاستبدادية النافذة في تونس من الشهادات والجلسات العلنية التي قامت بها هيئة الحقيقة والكرامة في سنواتها الماضية، وكشفها عن تفاصيل تجاوزات حقوقية مرعبة، طاولت آلافا من التونسيين، منذ تشكل دولة الاستقلال بصورتها الحالية.
يُختتم معرض الفنان المصري حلمي التوني اليوم في القاهرة تحت عنوان "ليه يا بنفسج؟"، والذي افتتح في السادس عشر من الشهر الجاري، مستمداً عنوانه وثيمته الرئيسية من أغنية الفنان صالح عبد الحي التي كتبها بيرم التونسي ولحنها رياض السنباطي.
ليست القلاع والحصون والقصور والأوابد آثاراً دالة وحدها على تاريخ المكان فللقبور حصة أيضاً، كمقبرة أيوب التي تروي على شواهدها قصة الإمبراطورية العثمانية.
تجاوز ثمن شراء القبر في بغداد، مؤخرا، نحو ألف دولار، وهو مبلغ تعجز عن توفيره الكثير من الأسر العراقية، التي تضطر إلى البحث خارج العاصمة عن قبور بأسعار مقبولة، في الوقت الذي يشتكي فيه آخرون من "نصابي القبور"
تجبر الظروف المادية الصعبة، وضيق الرزق، آلاف الأسر المصرية، على العيش في المقابر، ولا سيما الموجودة في القاهرة الكبرى، فيتركون عالم الأحياء للسكن بجوار الأموات.
عثور باحثين في السويد على حروف عربية مطرّزة على ثياب مستخدمة في دفن موتى الفايكنغ، أثار أسئلة غير متوقّعة عن تأثير الإسلام في البلدان الاسكندنافية، وفتح الباب أمام سجال عجّت به وسائط إعلامية غربية عديدة خلال الأشهر الماضية.
يقبع آلاف المدنيين في مدينة عربين، إحدى مدن الغوطة الشرقية المحاصرة منذ سنوات من قبل القوات النظامية والمليشيات الطائفية والموالية، في أقبية غير صالحة للسكن، تنعدم فيها مقومات الحياة وتكاد تشبه القبور
من حين إلى آخر، يثار جدال في الكويت حول المباني الأثرية، خصوصاً حين يهدم بعضها لغايات تجارية أو غير ذلك، من دون تدخل من الدولة. ويسعى بعض الناشطين إلى حماية آثار البلاد، نظراً لقيمتها التاريخية.