شيّعت عائلة الشهيد المقدسي، محمد أبو خلف (20 عاماً)، فجر اليوم الثلاثاء، جثمانه، إلى مثواه الأخير في مقبرة "المجاهدين" في مدينة القدس المحتلة، وسط إجراءات أمنية مشددة، بعد احتجازه في ثلاجات الاحتلال لأكثر من نصف عام.
"مقابر المسلمين بالمغرب ليست بخير"، واقع يُجمع عليه الكثيرون في البلاد، سواء السلطات الوصية، ممثلة في وزارة الداخلية، أو الجمعيات النشيطة في هذا المجال، وأيضاً المواطنون الذين يتذمرون من أوضاع المقابر في مختلف مدن المملكة، حيث تعاني من الاكتظاظ.
دعا رئيس الهيئة الإسلامية العليا في القدس، الشيخ عكرمة صبري، إلى "وقف مخطط إسرائيل لإقامة قطار هوائي (تلفريك) ملاصق لأسوار المسجد الأقصى"، معتبراً ذلك "انتهاكاً لحرمة الوقف الإسلامي والمسجد". في حين أيدت الحكومة الإسرائيلية مشروع تنفيذ "تلفريك" يمر
اقتحمت قوات الاحتلال الإسرائيلي ظهر اليوم السبت، مقبرة باب الرحمة الإسلامية إلى الشرق من المسجد الأقصى، حيث كان مواطنون فلسطينيون قد نظموا حملة ونشاطاً تطوعياً بادر إليه أهالي بلدة سلوان جنوب البلدة القديمة من القدس.
تعجّ رواية "بوصلة" للكاتب الفرنسي ماتياس إينار بالفنانين التشكيليين الاستشراقيين، ويستدل القارىء أيضاً على أجواء الاستشراق من خلال مشاهد كثيرة في الرواية.
تتوجّه أصابع الاتهام إلى إيران بافتعال حريق سوق العصرونية في دمشق القديمة، في إطار ضغط طهران، منذ سنوات، على أصحاب المحلات في السوق لشراء عقاراتهم، بغية توسيع ما يسمى بـ"مقام السيدة رقية"
يعاني أهل الموتى في العاصمة السورية دمشق من الكلفة المرتفعة لأسعار القبور في المدينة. كأنّ ألم موت الأحبّة لا يكفيهم، فينشغلون في البحث عن طريقة ومكان لدفنهم، قبل أن يستوعبوا خبر رحيلهم حتى.
لم تكن معاناة أهالي منطقة طنطور قرب عكا أقل من باقي فلسطينيي الداخل المحتل، بعدما صادر الاحتلال أراضي البلدة وحول إحداها إلى مقبرة لليهود، وأجبر جزءاً من قاطنيها على مغادرتها وساوم آخرين للتخلي عن أرضهم. لكن مواجهة مخططات الاحتلال مستمرة
مشهد جديد يطفو على السطح ويهدد كل ما بقي من المعالم التاريخية في المدن اليمنية أمام أنظار الجميع والعالم، ولكن هذه المرة على يد تنظيم القاعدة، أو كما يحلو لأنفسهم أن يسموا "أنصار الشريعة".