مع استمرار الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة المحاصر، اضطر النازح الفلسطيني يوسف رحمي إلى صنع الكعك بالشوكولاتة وبيعه للأطفال بأحد مخيّمات رفح في أقصى الجنوب.
داخل خيمة صغيرة في أحد مخيمات النزوح بمدينة رفح، تقدم المعلمة جميلة حلاوة دروساً من منهاج فلسطيني للأطفال، رغم الظروف الصعبة جراء الحرب التي تشنها إسرائيل
لم توفّر الشرطة الألمانية أيّة ذريعة لمنع انعقاد المؤتمر الذي استُبق بحملة تشهير وتحريض ضدّ منظّميه. بدأت ذلك بالتضييق على المشاركين ثم انتهت إلى إلغائه.
قال المستشار العسكري للمرشد الإيراني، يحيى صفوي، إن "حربا نفسية وإعلامية وسياسية ضد الصهاينة أكثر رعبا من الحرب نفسها" في إشارة إلى رد إيران على هجوم دمشق
الدمار الكبير الذي خلّفه الاحتلال الإسرائيلي في مدينة خانيونس، والوجع الذي سببه لأهالي المدينة وقطاع غزة ككلّ، لم يؤثّر على ارتباط الغزي بأرضه. العائدون غرسوا العلم الفلسطيني وسط الدمار، حيث لم يعد لديهم بيت أو مصدر رزق أو مدرسة أو مستشفى أو أي شيء
هاجم مناصرون للاحتلال "آبل" واتهموها بالتحيز ضد إسرائيل، بعدما تبين أن بعض مستخدمي هواتفها يتلقون اقتراحاً لرمز تعبيري يمثل العلم الفلسطيني عند كتابة كلمة القدس