حالة من الارتباك سادت أروقة الشركة المتحدة للخدمات الإعلامية المسيطرة على سوق الإنتاج الدرامي والإعلامي في مصر، بعد تصاعد موجات الغضب بين أعضاء نقابة المهن السينمائية بشعبها المختلفة
قبل 6 سنوات، خرج عمرو واكد من مصر، ولم يعد إليها نتيجة مواقفه السياسية. في هذا الحوار نتطرق معه إلى هذه المواقف، وإلى أعماله السينمائية والدرامية خصوصاً خارج مصر، في هوليوود وفي أوروبا
أصدرت نقابة المهن السينمائية، قرارا بتطبيق الحد الأدنى للأجور للعاملين في صناعة السينما المصرية وإلزام جهات الإنتاج بعدة شروط منها تحديد ساعات العمل وضرورة التأمين الصحي على كل فرد في الفيلم.
في أمسية مليئة بالفن والإبداع، انطلقت مساء الجمعة الدورة الـ30 من مهرجان القاهرة الدولي للمسرح التجريبي في دار الأوبرا المصرية، وجذبت هذه اللحظة الفنية حشداً كبيراً من الجماهير المصرية والعربية.
يتجه المخرجون المصريون إلى إعادة تصوير أفلام مصرية قديمة، تشكّل جزءاً من ذاكرة السينما المحلية والعربية. وأبرز مشروعين في هذا الإطار نسختان من فيلمي "أنف وثلاث عيون" و"شمس الزناتي"
من قرأ "مالك الحزين" رواية إبراهيم أصلان البديعة، يعرف من دون عناء كبير أن لا بطل وحيداً أو واحداً لها، وأن بطلها الحقيقي ربما، المستتر، هو المكان نفسه لا الشخوص.
ولدت بديعة صادق في عام 1923، واشتغلت بالفن مبكراً. غادرت مصر إلى الكويت أوائل الستينيات، وبررت هذه الهجرة بتغير المناخ الفني، بعد أن تغير المناخ السياسي. ولا ريب أن مرور 100 عام على ميلادها، يمثل فرصة للتأمل في تجربتها
انطلاقاً من عرض ومناقشة فيلم "بنت الباشا المدير" (1983)، واختتاماً بعرض ومناقشة فيلم "أذكياء لكن أغبياء" (1980)، انتظمت فعاليات مشروع "ملاذات"، الهادف إلى إطلاق بوابة لحوار اجتماعي
في الثلاثين من آب/ أغسطس الجاري، تحلّ الذكرى السابعة عشرة لرحيل الروائي المصري نجيب محفوظ؛ وهي المناسبة التي يُحييها المتحف الذي يحمل اسمَه في "تكية أبو الدهب" بالقاهرة، من خلال معرض كاريكاتيري يضمّ 45 بورتريه كاريكاتيري لفنّانين من 17 بلداً.