تفيد آخر التقارير العسكرية العراقية بارتفاع كبير وغير مسبوق في معدل الاتصالات التي تتلقاها غرف الاستخبارات وخطوط الاتصال الساخن التابعة للشرطة والجيش العراقيين من قبل الأهالي للإبلاغ عن عناصر بتنظيم "داعش" أو تحركات مشبوهة.
تعد مخلفات "داعش" الحربية، التي تشمل الألغام والعبوات والقنابل والذخائر غير المنفجرة، واحدة من أكثر المخاطر التي تهدد عودة الأمن والاستقرار إلى المناطق الغربية المحررة، وتنشر الرعب والخوف بين الأهالي، وسط إهمال الحكومة لهذا الملف.
باتت مدينة بيجي العراقية، نقطة ربط بين الشمال العراقي وغربه، في حالة وفاة بفعل تسوية مليشيات "الحشد الشعبي" أجزاء كبيرة منها بالأرض، بعد أن سبقهم تنظيم "داعش" لشنّ هجمات عليها. وهو ما يمنع عودة أهاليها إليها.
أعلنت وزارة الهجرة العراقية في بغداد، اليوم الأربعاء، عن انخفاض عدد مخيمات النازحين في عموم البلاد إلى 131 مخيماً ومعسكراً بعد إغلاق 29 منها في الفترة الماضية بفعل عمليات العودة المستمرة للمواطنين إلى منازلهم في مدنهم المحررة.
هي قصة طائفة تأسست في الأحساء على يد أحمد بن زين الدين الأحسائي، لكنها استوطنت البصرة، وصار لها حوالي مليون مريد، بحسب القائمين عليها، تؤمن بنبذ العنف وتعيش في سلام بين الأهالي.
ذكرت معلومات مسربة من أحد مخيمات النازحين بشمال وغرب العراق أن ارتفاع أعداد المصابين بمرض السل "مقلق"، يوازيه ضعف بمواجهة وزارة الصحة العراقية للمرض. في حين نفت الأخيرة ما أعلنته منظمة دولية بأن لدى العراق أعلى معدل للسل بالمنطقة.
فقد تنظيم "داعش" ثلثي قياداته الأساسية، وفقاً لتقارير استخباراتية عراقية، في ظلّ عودة التنظيم لشنّ اعتداءات ضدّ السنّة العراقيين، خصوصاً ممّن تعاطفوا مع الجيش في معاركه ضد التنظيم.
تعكس تصريحات وزير الدفاع الأميركي، جيمس ماتيس، بشأن التدخل الإيراني في الانتخابات العراقية، جزءاً من حرب الأجندات في العراق والتي تحتدم قبل الاستحقاق التشريعي.
رُفع الحظر عن مطارات إقليم كردستان العراق، أمس الثلاثاء، مع الإعلان عن بدء أولى الرحلات، اليوم الأربعاء، في ظلّ اعتبار البعض أن أزمة الاستفتاء لم تنتهِ بالكامل، ولا تزال هناك بعض الجوانب التي تحتاج إلى شرحٍ.