أعلنت مفوضية الانتخابات العراقية، اليوم السبت، عن رفع عدد المراقبين الدوليين إلى الضعف لضمان نزاهة الانتخابات بالتزامن مع اكتشاف السلطات الأمنية خلية لـ"داعش" تخطط لهجمات يوم الانتخابات. أما زعيم التيار الصدري، فاستبعد أن تمارس إيران ضغوطاً عليه
ينتظر العالم مشاهدة فصل جديد من "الديمقراطية الدموية" العراقية، في غضون أيام، عندما يتوجه من تسمح له ظروفه الأمنية، إلى صناديق الاقتراع لاختيار النواب، وبالتالي رئيس الحكومة. الحسابات الرياضية كما التحالفات، تبقى قيمتها نسبية، في "لعبة" متغيرة
ست حالات وفاة، ونحو 200 حالة طلاق حصيلة شهر مارس/آذار الماضي لظاهرة "زواج القاصرات" في العراق، التي تكاد تكون القاتل الرابع في العراق بعد التفجيرات والحوادث المرورية وأمراض السرطان.
"لا اعتراف بيهودية إسرائيل". موقف بدا الرئيس الفلسطيني، محمود عباس، حاسماً فيه أمام أعضاء المجلس الثوري لحركة "فتح"، الذين قال أمامهم أيضاً: "عمري 79 عاماً ولن أختم حياتي بخيانة".
تشير جميع الأدلة إلى نية رئيس الوزراء العراقي في الحصول على ولاية حكومية ثالثة. من هنا ينبع إصراره على تثبيت موعد انتخابات ابريل/ نيسان المقبل، حتى في المناطق التي تشهد أعمالاً حربية، تحديداً في الأنبار.
أعلنت كتلة "الأحرار البرلمانية"، التابعة للتيار الصدري، اليوم الجمعة،عن سحب استقالاتها الجماعية من البرلمان ومواصلتها العمل على تشريع القوانين المهمة، مثل قانون مشروع الموازنة والتقاعد والعفو العام.