تشهد الانتخابات البرلمانية المقررة في الرابع من مايو المقبل، منافسة حادة بين مختلف القوى السياسية، لكن المنافسة الأكثر حساسية ستدور رحاها بين أحزاب سياسية ومنشقّين عنها، أسسوا أحزابا فتية أو قدّموا قوائم مستقلة منافِسة لأحزابهم الأصلية.
تحدّت أحزاب وشخصيات سياسية مقاطعة للانتخابات البرلمانية، المقررة في الرابع من مايو/أيار المقبل، قرار السلطات الجزائرية، القاضي بمنعهم من تنشيط حملة لحث الجزائريين على مقاطعة الانتخابات.
كثيرة المحطات والأقوال والمفاهيم التي ارتبطت باسم الرئيس الفرنسي الراحل شارل ديغول، إلا أنّ خلف هذه الإنجازات معارك وصراعات كثيرة. هنا إضاءة على مواقفه ومعاركه الانتخابية وسياساته، وهو الذي اقترن اسمه بما اصطلح على تسميتها الجمهورية الخامسة في فرنسا
قرّرت السلطات الجزائرية السماح لخمس قنوات جزائرية محلية مستقلة فقط بتغطية الانتخابات البرلمانية المقبلة، فيما منعت 45 قناة أخرى ترفض الاعتراف بوجودها بدعوى أنها تنشط بشكل غير قانوني.
أعلن أمين عام حزب "جبهة التحرير الوطني"، جمال ولد عباس، دعم الحزب للرئيس عبد العزيز بوتفليقة لولاية رئاسية خامسة في العام 2019، داعياً إلى بقائه رئيسا مدى الحياة في البلاد.
تحاول السلطة الحد من تأثير القنوات الجزائريّة المستقلة على المشهد الانتخابي، عبر منع عشرات القنوات المحلية من تغطية الانتخابات البرلمانية، بحجة غموض وضعها القانوني الذي تتحكم فيه السلطة.